ليك أنا بعلن كل خضوعي ... واثق انك قبلت رجوعي
تارك كل اموري بايدك ... وسفينة عمري وقلوعي
وياك أنا ضامن أمري ... يلِّي أقرب من عيني لنظري
ازاي أقدر أبعد عنك ... وانت ساكن وسط ضلوعي
انت المية اللي بتحييني ... ولاحدش غيرك يرويني
بلقى فيك دايما شبعي ... وليك وحدك عطشي و جوعي
كل ماتقسى الدنيا عليَّ ... وملقاشي حدا حواليَّ
أجري اليك قوام تحضني ... وتمسح ليَّ بحب دموعي
كل ماأفتح يوم عيوني ... على كلماتك قوام يخدوني
أشوف الأبدية تضحك ليّ ... ومنورها حبيبي يسوعي