أتانا الله مدفوعًا بقدرته
لكي يحمل عن البشر
صدى الاثمِ
فاذا بصفات سيدنا قد اجتمعت
واذا بالعدل يأتينا
مع الحِلمِ
وتلاقى الحق مبتهجا مع الرحمة
وتبادل البر قُبُلاتٍ
مع السلمِ
وكالعادة وكالعادة
وفوق الكل يا سادة
سيبقى الحب منفردًا
هو ما يأسر الألباب
هو ما يخطف الانظار
هو ما يجعل الاحباب
على موعد مع الأخطار
فيرى الله احبَّته
بغير عيوب
ويهون العمر في الأعين
فدا المحبوب