إذ ألمي يؤلمك
فأنت جٓدُّ عظيم
وانا لست أهلاً
لاهتمامك يا كريم
تكفي خطيتي
وكم كلفتك من ضيق
وكفى ألماً بك
سبَبَه جرحي العميق
فإن سمحت بتجربة
لي فمعها تعين
تنقي بل وترقي
إيماني بك الثمين
أوَ كيف تجرح
وتعطي معه دواءْ
بل وتشفّي وما
أعظمه من شفاءْ
فأغدو سالماً
من كل ما حاق بي
واشدو مرنما
قد كنت سندا لي