عزائي لا يحدُ

لا تضع لعزائي حدُ، فأيضاً عزائي لا يحدُ، ألم ترى اشجانك، وكيف كانت دون ردُ، فلا تسرح بخيالك، وتعتقد ألا يُصَدُ...
17 فبراير 2012 - 19:52 بتوقيت القدس

لا تضع لعزائي حدُ
فأيضاً عزائي لا يحدُ
ألم ترى اشجانك
وكيف كانت دون ردُ
فلا تسرح بخيالك
وتعتقد ألا يُصَدُ
ذاك الحزن مهما عَظُمَ
فأنا أيضاً رب المجدُ
عندي للكل حلول
ولا يُعيقني أي سدُ
للموت لي ايضاً مخارج
وهل أحداً للموت يجدُ
والكل تحت سلطاني
وقدرتي أزليةٌ ابدُ
فاطرد فكراً يشككك
وأنسى ذلك المعتقدُ
وثق دوماً بي كما أنت
ولا يُفْقِدنكَ الثقةُ أحدُ

شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع
1. اسامة فؤاد حنا الجاولى 18 فبراير 2012 - 21:58 بتوقيت القدس
رائعة رائعة
كلمات جميلة معبرةوموزونة
2. مخلص اليشع 22 فبراير 2012 - 04:35 بتوقيت القدس
شكرا شكرا
شكرا اخ اسامه