21 فبراير 2011 - 20:49 بتوقيت القدس
| كيف دعوتني ربي..؟ |
وأنا غارق ٌ في اثمي! |
| نظرت إليّ ورحمتني، |
وأنا التراب قبلتني |
| أعلنت لي حبّك |
بيّنته في صلبك |
| قدستني يا قدوس، |
فصار لي معك نِعْمَ الجلوس |
| صرتَ حياتي وبهجة قلبي.. |
فكم يحلو الترنيم لاسمك ربي |
| قُد يا رب سفينة حياتي |
يا من أنقذتني من الممات |
| ذكّرني دائماً حتى لا أنسى |
ما فعلته معي أمسا |
| وبقوة روحك إذ أتغيّر |
فأصير على شبهك أكُثر |
| وهبني أن أدرك محبتك لي |
وباركني في القولِ والعملِ |
| يا لها من دعوة سامية المقام |
ويا لبهجتي بين الأنام |
| فقريباً ستُزف الكنيسة، وهي العروس، |
لعريسها وهو الرب القدوسْ |
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك
راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع