لتكن إرادتك

كثير صليت وقلت في صلاتي، يا رب لتكن إرادتك لا إرادتي... وقلت كلام مثل طاعتك هي غايتي، لأني أعلم أن هذ هو الطريق لبركتي
13 يناير 2012 - 12:37 بتوقيت القدس
كثير صليت وقلت في صلاتي يا رب لتكن إرادتك لا إرادتي
وقلت كلام مثل طاعتك هي غايتي لأني أعلم أن هذ هو الطريق لبركتي
لكن في داخلي إتمنيت وكانت رغبتي إن الرب يستجيب ويوافق لطلبتي
وإنه مشيئته تنسجم مع مشيئتي وأفكاري تمشي وتتم كل مشورتي
   
لكن هذا هو الهنا العظيم الرائع عملاً عجيباً يريد فينا أن يكون صانع
يدخلنا في الباب الضيق مش الواسع حتى يدرّب القلب ويكون له خاضع
يكشف عن كل خبايا وكل مانع حتى يكون نوره في حياتنا ساطع
ويصير الحال تكلم يا رب، عبدك سامع ولخدمتك سيدي أريد أن أكون نافع
   
ها أناأعود اليه بقلب ممتن وشاكر وكل ضيق عشته ومر وذل كاسر
كان السبب في بر بحياتي ظاهر بر المسيح اللي بحبه هوالقلب غامر
وأقول له كن أنت القائد والآمر وليكن كل أمرٍ في حياتي كقولك صائر
الحياة معك فيها غنى عظيم ووافر أثبّت عيني نحوك ومجدك أنا ناظر
شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع
1. اسامة فؤاد حنا الجاولى 31 يناير 2012 - 22:18 بتوقيت القدس
الرب هو صانع العجائب الرب هو صانع العجائب
الرب يبارك عمل يديك ونحن نطاب من الله ان يملك على قلوبنا وحواسنا سكرا على كلماتك الرائعة
2. لميس حزان 28 فبراير 2012 - 16:41 بتوقيت القدس
شكراً جزيلاً شكراً جزيلاً
شكرا على تشجيعك ولطفك والرب يباركنا جميعاً حتى نمجده من خلال ما أنعم علينا من موهبة ...هو يستحق أن نحبه من كل القلب .