هل يؤمن أتباع المسيح بين اليهود أن المسيح هو الله؟

يتعامل بعض أتباع المسيح العرب مع أخوتهم وأخواتهم اليهود المؤمنين بالمسيح دون فحص عقائدهم ومعرفة موقفهم من عقائد مسيحية جوهرية مثل عقيدة الثالوث أو لاهوت المسيح. وأحيانا يتحمس بعضنا بالترنيم والعناق والرغبة في بناء الصداقات والتأكيد على المحبة وعلى وحدة شعب الله...
04 مايو 2012 - 22:34 بتوقيت القدس

يتعامل بعض أتباع المسيح العرب مع أخوتهم وأخواتهم اليهود المؤمنين بالمسيح دون فحص عقائدهم ومعرفة موقفهم من عقائد مسيحية جوهرية مثل عقيدة الثالوث أو لاهوت المسيح. وأحيانا يتحمس بعضنا بالترنيم والعناق والرغبة في بناء الصداقات والتأكيد على المحبة وعلى وحدة شعب الله، فلا يفحصون القضايا العقائدية أو يتحاشون الحديث عنها. الحماس والود في بناء العلاقات ليس بالضرورة سيئا ولكننا يجب أن ننتبه إلى عقائد الناس الذين نعبد الله معهم. فمثلا، لن أعبد الله مع شهود يهوه الذين يرفضون عقيدة الثالوث. بإيجاز، ما هو موقف اليهود المؤمنين من ألوهية المسيح؟ وهل يقبلون عقيدة الثالوث؟ وهل يقبلون أن المسيح إلهٌ كاملٌ وإنسانٌ كاملٌ في ذات الوقت وأنه مساوٍ للآب في الجوهر؟

تتعدد مواقف اليهود المؤمنين المتعلقة بالمسيح. ويوجد خمسة مواقف رئيسية (Harvey 104 - 139). أولا، يشدد باروخ ماعوز أن ثبات مسيحيتنا أو سقوطها متعلق بموقفنا من يسوع المسيح ومن هويته وطبيعته وميلاده وآلامه وتعاليمه وأعماله وموته وقيامته وصعوده وحكمه وعودته إلى الأرض. وتعتمد المسيحية على المسيح كما تعتمد حياتنا على الأوكسجين. وإن رفضنا أن المسيح هو إلهٌ كامل وإنسانٌ كاملٌ في ذات الوقت وأنه مساوٍ للآب في الجوهر ومساوٍ لنا في الناسوت ما عدا الخطيئة، فعندئذ يكون أنجيلنا باطل (Maoz 1). ولا يتـردد ماعوز في استعمال المصطلحات المسيحية المستخدمة في قوانين الإيمان الكنسية. موقف ماعوز مناسب للكنيسة العربية ومريح لها ولكنه يختلف عن مواقف الآخرين.

ثانيا، يحاول الموقف الثاني إعادة صياغة القانون النيقاوي(قانون إيمان اتفق عليه كل المسيحيين سنة 325 م) واستخدام تعابير يهودية لشرح هوية المسيح. وينتمي لهذا الموقف دانيال جستر . يؤكد جستر أن بعض تعابير القانون النيقاوي غيـر نافعة للوسط اليهودي. فمثلا، لن يستفيد الإنسان اليهودي من القول أن يسوع المسيح هو إله حق من إله حق (Juster 181). يتجاهل هذا الموقف أن تبعية المسيح غيـر محدودة باليهود وأن القانون النيقاوي من المفروض أن يمثل الكنيسة الجامعة.

ثالثا، يسعى البعض إلى التعبيـر عن ألوهية المسيح بمنطق يهودي. فعلى سبيل المثال، يحاول تزفي سدان شرح هوية المسيح مستخدما الكابلا أو التصوف اليهودي دون الرجوع الى التقاليد المسيحية (Harvey 114). ويعتقد أن المصطلحات المسيحية، مثل مصطلح الثالوث أو غيـره، هي مصطلحات غيـر ضرورية وليست جيدة للوسط اليهودي (Harvey 119).

رابعا، يسعى مارك كينـزر إلى شرح مفهوم "المسيح" او الشخص الممسوح من الله في الفترة الزمنية الواقعة بعد ملاخي وقبل يسوع المسيح. ثم يحاول أن يدرس إعادة تفسير هوية ومفهوم المسيح عند آباء الكنيسة وفي المجامع المسكونية. وبعد ذلك، وفي ضوء تطور مفهوم هوية ودور المسيح في الفكر اليهودي عبـر التاريخ، يطرح مارك طرقا يهودية تصوفية جديدة لفهم هوية المسيح في ثوب يهودي معاصر وليس بثوب مسيحي هيلينـي (الهيلينية هي الولاء للفكر الإغريقي والثقافة اليونانية; Harvey 124). ويؤكد أن المسيح موجود مع الشعب اليهود بشكل خفي بالرغم من عدم قبولهم لإدعائاته عن نفسه (Kinzer 217).

خامسا، يعلمنا راي بريتـز أن قرابة 5% من اليهود المؤمنين بالمسيح لا يقبلون ألوهية المسيح. فمثلا يقول أوري ماركوس من مجموعة حفتصيبه في معالي أدوميم أنهم يرفضون الثالوث ولن يقبلوا أي لاهوت يضحي بوحدانية الله أو يدعي أن يسوع المسيح هو الله الابن (Harvey 131). وهكذا ترفض هذه المجموعة عقيدة الثالوث وعقيدة ألوهية المسيح.

في ختام الكلام عن هوية يسوع المسيح وألوهيته يبدو لي أن مجتمع اليهود المؤمنين بالمسيح يعاني من عدة تحديات. ويبدو لي أننا كأتباع المسيح غيـر اليهود يجب علينا أن نكون حذرين. أولا، يجب الاستمرار في التواصل مع اليهود المؤمنين بالمسيح وفي ذات الوقت يجب فحص عقيدة كل من يريد أن يكون في شركة معنا. فنسألهم عن موقفهم من الثالوث ومن الله الإبن المولود من العذراء المباركة. ثانيا، التخلي عن مصطلح "الثالوث" او "الله الإبن" والتخلي عن التأكيد أن يسوع هو إله من إله وأنه إنسان كامل وإله كامل في ذات الوقت يعرقل وحدة الكنيسة ويعطل انخراط اليهود المؤمنين في جسد المسيح الواحد والكنيسة الجامعة. ويتخلى أيضا عن عمل الله من خلال اتباع المسيح اليهود والأمم الذين اجتمعوا من كل خلفية مسيحية معروفة وضحوا بحياتهم ليوضحوا الحق الكتابي ويصيغوه في صيغة مقبولة لكل المسيحيين في كل مكان وكل زمان. ولقد قبل المسيحيون هذه الصيغة لفتـرة طويلة جدا وما زالوا يقبلونها. وهكذا ظهر قانون الإيمان النيقاوي وصار حجر أساس الوحدة العقائدية لشعب المسيح في كل الكنائس. فمن غيـر المعقول التخلي عن هذه البركة الإلهية ونحرها على مذبح تهويد المسيحية ومن غيـر المقبول أن نسعى إلى التخلي عن العناصر غيـر اليهودية في الفكر المسيحي. فالعناصر اليهودية وغيـر اليهودية تساهم معا في بناء هوية شعب الله عبر العصور.

Harvey, Richard. Mapping Messianic Jewish Theology: A Constructive Approach. Colorado Springs: Authentic Media, 2009.

Juster, Daniel. Jewish Roots: A Foundation of Biblical Theology for Messianic Judaism. Rockville: Davar Publishing, 1986.

Kinzer, Mark. Postmissionary Messianic Judaism. Grand Rapids: Brazos, 2005.

Maoz, Baruch. “Lectures on the Person of Christ.” Paper presented at Grace and Truth Christian Congregation, Rehovot, 2003.

شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع
1. مؤمن 04 مايو 2012 - 21:04 بتوقيت القدس
اخ حنا ما هي المصادر التي اعتمدت عليها لكتابة مقالك؟ اخ حنا ما هي المصادر التي اعتمدت عليها لكتابة مقالك؟
2. رمزي 04 مايو 2012 - 22:20 بتوقيت القدس
شرح بسيط ! من هم (إللوهيم) ؟ شرح بسيط ! من هم (إللوهيم) ؟
حسب دراستي في الكتاب المقدس لمدة اكثر من 17 سنة بان انجيل يوحنا ا: الى4 في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله(إللوهيم)، وكان الكلمة الله(إللوه)، هذا كان في البدء عند الله(إللوهيم)، كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان، فيه كانت الحياة، والحياة كانت نور الناس. في هذه الايات يظهر لنا يوحنا حسب ما هو مكتوب : في البدء كان الكلمة = (يسوع) ويسوع هو جزء من إللوهيم (الثالوث) و لكن لنفهم المنطق: الاول(إللوه)هوالاب كما واردة في سفر التكوين 1:1 في البدء خلق الله(إللوهيم) السماوات والارض. والثاني (إللوه)هوالابن كما كتب في سفر التكوين27،26:1 وقال الله(إللوهيم): نعمل الإنسان على صورت(نا) كشبه(نا)، فيتسلطون على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى البهائم، وعلى كل الأرض، وعلى جميع الدبابات التي تدب على الأرض، فخلق الله الإنسان على صورته. على صورة الله(إللوهيم) خلقه. ذكرا وأنثى خلقهم.... عندما قال: الاب على (صورتنا وكشبهنا) لم يكن الله(إللوه) الاب لوحده! بل ايضا كان الابن معه والروح القدس؛ قصدي (إللوهيم) كانوا الثلاثة مجتمعين في خلق ادم وحواء، وقد خلقوا على شكل الاب والابن، كما قال الرب يسوع في انجيل يوحنا 9،8:14 قال له فيلبس: يا سيد، أرنا الآب وكفانا؟قال له يسوع: أنا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت: أرنا الآب!! ... الحقيقة لا احد رأى الاب كما هومكتوب في انجيل يوحنا 18:1 الله الاب لم يره أحد قط!! . الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر... ولكن عندما جاء الرب يسوع الى العالم؛ روحه (إللوهية) تجسدة بيننا واصبح عمانوئيل: يعني إله إو الله (إللوه) = الكلمة الذي هو يهوه = يسوع ؛ يعني الاله يهوه تجسد بيننا.... طبعاً الاب يشبه الابن من رآى الاب رأى الابن ايضاً فهم في شركة الثلاثة لا فرق بينهم ودائما الابن يمجد الاب والاب يمجد الابن والروح القدس يشهد فيهم وهم دائما مع بعض متحدين في كل شيء وهم في شركة كما قيل عنهم الملك داود: قال الرب (الاب) لربي (الابن) اجلس عن يميني حتى اضع اعدائك تحت قدميك.
3. محب 04 مايو 2012 - 22:45 بتوقيت القدس
ليس فقط اليهود ليس فقط اليهود
ذكر في نهاية المقال ما يلي "ويبدو لي أننا كأتباع المسيح غيـر اليهود يجب علينا أن نكون حذرين. أولا، يجب الاستمرار في التواصل مع اليهود المؤمنين بالمسيح وفي ذات الوقت يجب فحص عقيدة كل من يريد أن يكون في شركة معنا. لا اعترض على الجملة ولكن اتسائل (على ضوء ما نراة من شركة مع مسيحيين اسميين) ما هو موقف الأنجيلي من المسيحي الأسمي؟ سؤال:هل ايضا يقصد كاتب المقال اننا يجب ان نفحص المسيجيين الأسميين؟ هل حقيقة عبادة المخلوق دون الخالق لها اهمية في علاقتي معهم من خلال الشركة المسيحية؟ هل عبادتهم وتسبيحهم لأشخاص والصلاة لهم على انهم يشفعون لنا عند الآب مع الأبن تسمح لي بمشاركتهم العشاء الرباني؟ ام بناء الجسور والذي اصبح ينادى به من على منابر كنائسنا اهم من هذه الوقفة الجريئة والفحص الصادق؟ هل العلاقات مع الكهنةاصبحت اهم من الاهوت؟
4. القس حنا 04 مايو 2012 - 23:10 بتوقيت القدس
اشكرك أخ مؤمن رقم 1 اشكرك أخ مؤمن رقم 1
لقد كانت المراجع موضوعة ولكني ترددت في إرسالها بسبب طبيعة المقالات في لينجا. اعتذر عن ذلك ولقد ارسلت المقال مع المراجع للينجا.
5. القس حنا 04 مايو 2012 - 23:19 بتوقيت القدس
اخي رمزي من اسبانيا اخي رمزي من اسبانيا
اشكر الله أنك تدرس الكتاب المقدس منذ سنين طويلة. واقترح عليك بمحبة شديدة وبتواضع أمام الله أن تدرس موضوع الثالوث في أحد كتب اللاهوت النظامي فسوف تساعدك في صياغة افكارك بصورة أفضل وبدون بدع لاهوتية. تستطيع أن تستشير كتاب الدكتور عماد شحادة أو كتاب وين جرودم المترجم إلى العربية. فهي كتب قيمة وتتحدث عن الثالوث بصورة واضحة. أخيرا لنتذكر أن الثالوث لا يتجزأ فالآب والإبن والروح القدس هم واحد في الجوهر. ولنذكر أيضا أن دور الآب يختلف عن دور الإبن وعن دور الروح القدس بالرغم من أنهم واحد في الجوهر. باركك الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد.
6. رمزي 05 مايو 2012 - 00:06 بتوقيت القدس
شكرن حبيبي حنا، على نصيحتك انا كلعاده بحب اقرأ الكتب الدكتور عماد شحادة وكتب أخرى شكرن حبيبي حنا، على نصيحتك انا كلعاده بحب اقرأ الكتب الدكتور عماد شحادة وكتب أخرى
شكرن حبيبي حنا، على نصيحتك انا كلعاده بحب اقرأ الكتب الدكتور عماد شحادة وكتب أخرى
7. رمزي 05 مايو 2012 - 00:40 بتوقيت القدس
لو سمحت اخ حنا؛ اريد ان اعلق تعليق قوي جداً لو سمحت اخ حنا؛ اريد ان اعلق تعليق قوي جداً
الكل يعلم بان الله (إللوهيم) واحد؛ حتى الشياطين و المسلمين واليهود وووو بان الله (إللوهيم) واحد. كما قال القديس يعقوب 19:2 أنت تؤمن أن الله (إللوهيم) واحد. حسنا تفعل. والشياطين يؤمنون ويقشعرون...وشكراً
8. مؤمن بألرب يسوع 05 مايو 2012 - 12:36 بتوقيت القدس
يسوع هو «بداية خليقة الله». (رؤيا 3: 14) يسوع هو «بداية خليقة الله». (رؤيا 3: 14)
بما ان كل المخلوقات لها بداية، فقد كان الله في وقت من الاوقات وحده. ولكن قبل عصور لا تُحصى، صار الله خالقا. ومَن كان اول خلائقه؟ يحدِّد السفر الاخير من الكتاب المقدس ان يسوع هو «بداية خليقة الله». (رؤيا 3: 14) فيسوع هو «بكر كل خليقة». وذلك «لأنه به خُلقت سائر الاشياء في السموات وعلى الارض، المنظورة وغير المنظورة». (كولوسي 1: 15، 16) نعم، كان يسوع الشخصية الوحيدة التي خُلقت مباشرة من الله. لذلك يُدعى «الابن، مولود [الله] الوحيد». (يوحنا 3: 16) ويُعطى الابن البكر ايضا لقب «الكلمة». (يوحنا 1: 14) ولماذا؟ لأنه كان الناطق بلسان الله في السماء قبل ان يولد كإنسان.
9. مؤمن بألرب يسوع 05 مايو 2012 - 12:41 بتوقيت القدس
وكان «الكلمة» وكان «الكلمة»
وكان «الكلمة» عند الله «في البدء»، حين خُلقت «السموات والارض». وهو مَن قال له الله: «لنصنع الانسان على صورتنا». (يوحنا 1: 1؛ تكوين 1: 1، 26) فابن يهوه البكر كان هناك الى جانب ابيه يعمل معه بنشاط. وفي الامثال 8: 22-31، يوصف يسوع انه يقول: «كنت بجانب [الخالق] عاملا ماهرا، وكنت يوما فيوما لذته، مسرورا امامه كل حين».
10. رمزي 05 مايو 2012 - 16:32 بتوقيت القدس
شهود من نحن المسيحين ؟ الرد على 9 شهود من نحن المسيحين ؟ الرد على 9
يهوه هو يسوع المخلص ... اظهر لي آية في الكتاب المقدس تقول ان الاب اسمه (يهوه)؟ الرب يسوع اظهر اسم الاب لليهود في الهيكل مرارا وتكرارا وقال ايضا؛ ابانا الذي في السماوات ليتقدس اسمك ولكن انت لا تعرف اسم الاب ولا احد يعلم باسم الاب، إلا رب يسوع يعلم فقط.... اسم الرب يسوع قبل مجيئه الى العالم كان اله واسمه يهوه قبل انشاء العالم هو هو كان وهو كائن؛ تكلم مع ابراهيم وموسى وكل الانبياء؛ وحذر الاله يهوه شعب اسرائيل بان لا يعبدو إلها اخر؛ لان الاله الوحيد لشعب اسرائيل والمخلص الوحيد هو يهوه... ولكن الرب يهوه تنبأ عن نفسه مرارا وتكرارا بان الذبيحة سيكون في الازمنه الاخيره سيظهر نفسه كانسان بين البشر و سوف يكون اسمه (يهوه خلاص= يسوع) لا مخلص غيره في الكون؛ يعني الاب جعل اسم (يهوخلاص) الاسم الوحيد المخلص ما تحت السماء وما على الارض ... كما قال النبي اشعياء : انا الرب يهوه لا مخلص غيري ولا اله غيري لشعب اسرائيل... لا احد يخلص من دون استعمال اسم يهوه ولذلك جاء المسيح ابن الاب ليخلص العالم باسم يشوع = يهوه خلاص؛ في أعمال الرسل 12:4 وليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم آخر تحت السماء، قد أعطي بين الناس، به ينبغي أن نخلص ... الرب يهوه لا يناقض نفسه في كتاب اشعياء عندما قال: بانه المخلص الوحيد لبني اسرائيل .... المشكله انو في جماعه يسمون نفسهم بانهم شهود يهوه؛ ولكن هم لن يدركو بانهم شهود يسوع ايضا وهم يناقضون المكتوب في كتبهم عندما يعلمون الناس بان الاب هو يهوه و المسيح ليس الها و الروح القدس مجرد قوه فعاله .... اقول الحق كل الذين يؤمنون بالرب يسوع بانه الها والربا يخلص والانجيلين ودعاء جدا جدا وعبادتهم حق والمعمدانيين على حق وهم اهل المحبه والسلام هم ابناء السلام وكل الذين يجسدون للاله يسوع يخلصون كما قيل في إلى أهل فيلبي 2: 9 كل الذين يشهدون بان يسوع بانه رب يخلص.
11. القس حنا 06 مايو 2012 - 10:11 بتوقيت القدس
السيد رقم 8 و 9 أحب الرب من كل فكرك السيد رقم 8 و 9 أحب الرب من كل فكرك
صديقي: لاحظت أنك تستخدم الموقع الرسمي لشهود يهوه وتنقل المعلومات من هناك دون مساهمة فكرية منك. لا بأس بذلك ولكن هناك الكثير من الاخطاء في هذا الموقع: أولا، بإيجاز تتحدث رؤ 3: 14 عن أن المسيح هو رأس خليقة الله أي المشرف والمسؤول عنها ولا تتحدث عن خلق المسيح؟!! أما عن مفهوم بكر كل خليقة فالمقصود وبحسب النص اليوناني بكر على كل خليقة الله أي أنه الرأس والمسؤول عن كل الخليقة وهذا واضح من السياق. أخيرا ولضيق الوقت إن يوحنا 1:1 - 18 تبين بوضوح أن المسيح هو الله. أنظر الآية الأولى. وإن قلت لي أنه لا توجد أل التعريف فعندئذ ارجو أن تعرف اللغة اليونانية كما أعرفها لأبين لك بالتفصيل ضلالة اعتقادك. يكفي أن تأخذ كتاب مقدس يوناني (البيسطري على سبيل المثال وهو يوناني عربي) وتلاحظ استخدام ال التعريف في الفصل الأول من انجيل يوحنا. فهذا سيقنعك أن المسيح هو الله. هذا موضوع كبير لملاحظة صغيرة. أنصحك بالبدء بالحديث مع أحد خدام المسيح لحماية نفسك من الضلال. وربما تستطيع أن تقرأ كتاب رأفت زكي، المذاهب المنحرفة الجزء الثاني والفصل الثالث.
12. باسم أدرنلي 08 مايو 2012 - 10:35 بتوقيت القدس
إلى أخ رمزي، إسبانيا إلى أخ رمزي، إسبانيا
ممكن أن يفيدك إذا اطلعت على الردود تحت مقالة بعنوان: أن تؤمن بالله وبرسوله يسوع المسيح على نفس موقع لنجا هذا، خاطة الردود رقم: 3، 8، 10، و14
13. رمزي 08 مايو 2012 - 17:32 بتوقيت القدس
كلامك كله صح وشكرن كلامك كله صح وشكرن
رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 14:2 افعلوا كل شيء بلا دمدمة ولا مجادلة... انا أومن بالرب واحد والاله الواحد؛ كما هو مكتوب في رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 6:8 لكن لنا إله واحد: الآب الذي منه جميع الأشياء، ونحن له. ورب واحد: يسوع المسيح، الذي به جميع الأشياء، ونحن به .... يا اخي الحبيب باسم؛ انا ؤمن بالاب الواحد والاله الواحد والابن الوحيد والرب الاله والله الاب واللوهيم واللوه ووووووووو الى اخره... والاهم من كل هذا المحبة بين الأطفال بين الناس المعاملة مع الناس؛ وصية المسيح العظمى هي المحبة مو مثل ناس كثير ابتكتب كتير وبتحكي كتير وبتلت وبتعجن علفاضي وما في فايده... اذا كنت بدك اتغير حيات انسان بالمسيح هي المحبة ليس بالايمان...الناس ما بتفهم الكلام الكبير متل القرأن كلام كبير صوته مثل الصاجه برن وبضج ما بفيدني الكلام الكتير، افهمني بالمحبة تثبت انت الصح والاهتمام بالاخرين.. المحبة اعظم من الايمان الاعمى وشكرن
14. منصور 10 مايو 2012 - 09:31 بتوقيت القدس
ما علاقة الصورة الموضوعة التابعة للمقال لما يذكره هنا الاخ حنا كتناشو؟ ما علاقة الصورة الموضوعة التابعة للمقال لما يذكره هنا الاخ حنا كتناشو؟
ما علاقة الصورة الموضوعة التابعة للمقال لما يذكره هنا الاخ حنا كتناشو؟ هذه الصورة لمجموعة "يهود ليسوع" وهم بكل تأكيد يؤمنون بالعقائد المسيحية الاساسية وليس لهم اي علاقة بهذا المقال. وانا لا انكر ما قد كتبه الاخ حنا, بل هذا كلام صحيح ولكن لا ينطبق على كل اليهود المسيانيون.
15. اسامة فؤاد حنا الجاولى 12 مايو 2012 - 23:10 بتوقيت القدس
ما اروع تعبيراتك ما اروع تعبيراتك
جناب القس مقالاتك قوية ندخل فيها الى عمق الدراسة والتمحيص