مواقع ومجلات مسيحية أمريكية تكتب عن الانجيليين في البلاد

استمع المحررون الأمريكان لمشاركات من الاخوة المحليين وطرحوا أسئلتهم حول ظروف الكنائس الإنجيلية وخدمتها ورؤيتها بالإضافة...
31 يناير 2008 - 02:00 بتوقيت القدس

مواقع ومجلات مسيحية أمريكية تكتب عن الانجيليين في البلاد بعد لقاء مع وفد منها.

إجتمع عدد من قادة الإنجيليين في البلاد يوم 11.1.2008 في الناصرة بتسعة من محرري مجلات ومواقع معمدانية أمريكية حضروا للبلاد كضيوف على وزارة السياحة.
وكان الوفد قد زار "قرية الناصرة" وبعدها التقى بالاخوة القس الدكتور برايسون آرثر مدير مركز الدراسات المسيحية، الأخ عازر عجاج عميد الطلبة في المركز، المحامي بطرس منصور مدير عام المدرسة المعمدانية، القس الدكتور حنا كتناشو المدير الأكاديمي لكلية بيت لحم للكتاب المقدس – فرع الشمال، والأخ بدر منصور سكرتير رابطة الكنائس المعمدانية في اسرائيل الذي نظم اللقاء.

استمع المحررون الأمريكان لمشاركات من الاخوة المحليين وطرحوا أسئلتهم حول ظروف الكنائس الإنجيلية وخدمتها ورؤيتها بالإضافة لمعلومات حول الظروف العامة في البلاد ووضع الإنجيليين وعلاقاتهم مع الفئات الاخرى في البلاد.
في أعقاب هذا اللقاء قام محرر مجلة "شهادة فلوريدا المعمدانية – Florida Baptist Witness بأجراء مقابلة عن طريق البريد الالكتروني مع الأخ بدر منصور. ومما جاء في ألمقابله ونشر قبل أيام قليلة ما قاله ألأخ بدر مصرحا أنه من الضروري أن يعرف الإنجيليون الذين يحضرون لزيارة البلاد ان هناك كنيسة إنجيلية نشيطة وفعّالة في البلاد وهي بمثابة "الحجارة الحية"، ومن الضروري زيارتها، ومعرفة تحدياتها وتقديم الدعم لها لتستمر وتطور خدمتها. كما أوضح الأخ بدر في المقابلة ضرورة عدم تجاهل الإنجيليين في الغرب وضرورة إجراء العدل للفلسطينيين وضرورة عدم تحول الإنجيليين لسماسرة أراضي هدفهم حرمان الفلسطينيين مما تبقى من العشرين بالمائة من فلسطين التاريخية. وأوضح الأخ بدر أن المرشد الذي من المفروض ان يقود المؤمنين الإنجيليين هو "لتكن مشيئتك" وأيضاً الصلاة لأجل سلام أورشليم وكل سكانها - ليتم بهذا سلام وأمن لإسرائيل وعدل للفلسطينيين.

إشتمل هذا المقال أيضاً شرحاً عن الكنائس الإنجيلية في البلاد عامة والمعمدانية خاصة، وعن المدرسة المعمدانية وعن مركز الدراسات بالإضافة لخدمة مجمع الكنائس المعمدانية في القرية المعمدانية.

كما كتب محرر موقع ومجلة "بيبليكل ريكوردر" (Biblical Recorder) نورمان جيمسون مقالاً عن المواقع التاريخية والسياحية المختلفة في البلاد ودوّن في نهاية مقاله لمحه عن الكنائس الإنجيلية في البلاد وعن المدرسة المعمدانية. وكتب جيمسون مقدمته أنه أرسل مقاله قبل نشره للمحامي بطرس منصور المدير العام للمدرسة المعمدانية ليوافيه بملاحظاته ولكن الأخير كان خائب الأمل مما كُتب.

كرد فعل لذلك كتب جيمسون ما يلي:"انه (القصد هو للأخ بطرس منصور) عاملني بنعمة لذا لم تكن كلماته قاسية ولكن في داخلها دار بسرعة تعليق غير ملفوظ، حاد ومضبوط، مثل دخان في علبة معدنية."

اضاف جيمسون: "أن الأخ بطرس توقع كلمة دعم للعرب المسيحيين الذين يسيرون لوحدهم في حملة للمسيح ضمن الغالبية العظمى من المسلمين واليهود والفلسطينيين والصهاينة". وقال: "توقع بطرس كلمة للمسيحيين في أمريكا عن العزلة التي يشعرها العرب المسيحيون في الوقت الذي ينساب فيه كل التشجيع، والموارد والسياسة الخارجية من هذه الدولة للجميع ما عدا إخوتنا الروحيين المسيحيين". ويضيف جيمسون: "إن هذه المواضيع معقدة للغاية وهي مناسبة لأطروحات دكتوراه وليس لصحفي مسافر. لن أستطيع إعطاء هذه المواضيع القريبة لقلب منصور حقها في الوقت الذي تشكل هي مضخات وصمامات كل نفَس وهو يفهمها من الجهة النازفة للجلد. ولكن ليس له صوت في أمريكا ولا احد في اسرائيل. لكنه يتكلم بتأثير كبير في الناصرة كالمدير العام لأحسن مدرسة في المدينة - مدرسة يُعترف بها كقمة في البلاد قاطبة..."

غير أنها أكثر من مدرسة لمسيحيي الناصرة. إنها قناة واسعة للشهادة المسيحية في بلد نشأة المسيح. هي "حجر حي" كما قال، لكن حين يأتي المسيحيون لإسرائيل يبدو أنهم مهتمون فقط بتوجيه أنظارهم ل-"الحجارة الميتة" أي للمواقع الأثرية والتاريخية. ويطيب لمنصور وطاقمه ان يستغلوا الفرصة ليكونوا "حجارة حيّة" للمسيحيين الذين يبحثون عن قلب اسرائيل... لن نقدر التوصل لصلب الموضوع مثل أولئك الذين يتنفسونها وينزفونها... من هنا، من الأفضل ترك الدخان الحاد من التعليقات التي تصبو لأن تقال وهي تدور بسرعة كدخان في علبة معدنية.

كما نشر محرر موقع ومجلة المعمدانيين في الاباما (The Alabama Baptist) بوبي تيري عدّة مقالات عن البلاد برز من بينها مقالاً بعنوان "المؤمنون العرب في المقدمة في نشر الإنجيل" تطرق فيه لرابطة الكنائس المعمدانية، للمدرسة المعمدانية ولمركز الناصرة الدراسات المسيحية. وأجرى المحرر أيضا مقابلة أخرى مع القس الدكتور حنا كتناشو الذي أوضح أن العرب المسيحيين فعّالون في نشر الإنجيل وانه يتوقع نمو متزايد عند العرب المسيحيين في الوقت الذي تصبح الموارد متوفره لهم.


لقراءة المقالات:

http://www.comeandsee.com/modules.php?name=News&file=article&sid=860
http://www.floridabaptistwitness.com/8339.article
http://www.comeandsee.com/images/naz/alabama/alabama.pdf

 صور

 

شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع
1. hassan 31 يناير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
" كما أن الغصن لا يقدر أن ينتج ثمراً إلا إذا ثبت ف " كما أن الغصن لا يقدر أن ينتج ثمراً إلا إذا ثبت ف
نحن بالمغرب نقول سعداتكم ليبارككم الرب و يعطيكم من خيراته بالفعل من ثمارهم ثعرفونهم الهنا اله حي نحن بعبد يسوع الساكن و سطنا و لانعبد الحجارة و الحرف لانهم يقتلان فليكن دلك الغصن من تلك الكرمة المثمرة لارياح ولا سيول تجرفها هي ثابتة في الرب بارككم الرب و اعطاكم من نعمه ...حقيقة احب ان اتسجل بالمدرسة المعمدانية لكن لرب مشيئة ...hassan amin /maroc hayat12jadida@hotmail.com
2. نبيل 31 يناير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
المقالة رائعة عن اخوتنا المعمدانيين-الاراض المقدسة المقالة رائعة عن اخوتنا المعمدانيين-الاراض المقدسة
'Living stones' offer Christian witness in Holy Land NAZARETH, ISRAEL (FBW)—Evangelicals who come to the Holy Land as tourists and those who love Israel for theological and political reasons, should understand there is a vibrant Gospel-preaching ministry in Israel today—"living stones" who also need the support of fellow evangelicals, according to Baptist leader Bader Mansour. Mansour and other leaders of the Baptist Association of Churches in Israel met in Nazareth—the home of Jesus—with nine Southern Baptist newspaper editors Jan. 11 who were guests of Israel's Ministry of Tourism for a six-day tour of the Holy Land. In a follow up e-mail interview with Florida Baptist Witness, Mansour, executive secretary of the association, reflected on the work of Baptists and other evangelicals in Israel, the "pressures" faced by evangelical Christians and Messianic Jews, and the Israeli-Palestinian conflict. When evangelicals visit the Holy Land, they should try to connect with local evangelicals while there and "they ought to see how they can help their brothers and sisters in Christ—both Arab and Jew—in their ministry to reach out to the community and learn more about their challenges," said Mansour, an Arab who was born in Jerusalem but who has lived in Nazareth most of his life. The Baptist Association of Churches in Israel (www.baptist.org.il) was established in 1961 with three churches. Today, there are 20 churches with 800 baptized members and a broader community of 3,000 believers. The churches are generally Arabic-speaking, although there are also Hebrew, Filipino, and Hispanic congregations With Israel's total population around seven million, estimates of the total number of evangelicals in Israel are about 20,000—including Arabs, Messianic Jews (those who accept Jesus as the Old Testament's promised Messiah) and ex-patriots. Within the West Bank and Gaza—territories under Palestinian control to varying degrees—Mansour estimated there are 2,000 evangelicals. Although Nazareth was once a majority Christian city, today only 25,000 of its 70,000 residents are identified as Christian. One of the most well-known ministries of Baptists in Israel is Nazareth Baptist School. NBS is the only evangelical K-12 school in Israel founded and run by Southern Baptist missionaries for many years before being turned over to local Baptists in 1991. Mansour's brother, Botrus, is general director of the widely acclaimed school. The school has 1,000 students, 78 percent Christian and the rest Muslim, and a faculty 90 percent Christian. NBS "aims to have children grow in wisdom, stature and grace before God and man in the same place where Jesus grew as a child," Mansour said. Another educational endeavor of the association is the Nazareth Center for Christian Studies, launched in September 2007 to train pastors. The association is also currently planting five new congregations. Nazareth First Century Village is a collaborative effort of Baptists and other evangelicals to recreate the look and feel of the town where Jesus grew as a child 2,000 years ago when Nazareth was a village of just a few hundred. Although Christians and Muslims have lived in "relative harmony for hundreds of years in Galilee and Nazareth," Mansour said in recent years an attempt to build a major mosque near the Basilica of Annunciation, marking the location where Mary was visited by the angel Gabriel to announce she would bear the Messiah, heightened tensions in the city. Now a city park occupies that land with a banner quoting a verse from the Quran "Messianic Jews and Muslim converts [to Christianity] are under lots of pressure" in Israel, according to Mansour. "The same goes for active evangelists who are pressured by Muslims as well as nominal Christians." Orthodox Jews in Israel offer regular "harassment" of Messianic Jews. The conflict between Israel and Palestinians should not cause evangelicals who support Israel's right to existence to ignore the need for justice for the Palestinians, Mansour told the Witness. "My problem is with those who think that I must evacuate my home and since it is the will of God that all non-Jews leave Israel in order for Jesus to come back faster," Mansour said. "These Christians blindly support the modern state of Israel, even though it may also do wrong." Mansour added, "I think lots of evangelical Christians have become real estate agents advocating the right for Israel to take the last 20 percent [of historical Palestine] from its legal owners because it is 'God's will.'" The main focus in considering the Israeli-Palestinian conflict "should be, 'Father, may your will be done,' and pray for the peace of Jerusalem," Mansour said, adding, "Personally, I pray for all leaders of the region and the others involved that they will be brave enough to make peace that will bring security to the Israelis and justice to the Palestinians." Other Baptist work in Israel is sponsored by the Baptist Convention in Israel, which works in concert with the Baptist Association of Churches in Israel. The BCI (www.bcisrael.com) sponsors the Baptist Village, a 60-acre site in Petach Tikva in the Sharon Plain for camping, conferences and sports, including Israel's only professional baseball league. The BCI also sponsors Jerusalem Prayer House, which tourists can visit during their pilgrimage and pause to offer prayer for Gospel missions throughout the world. BCI representative Herbby Geer told Baptist newspaper editors in a Jan. 10 meeting at Baptist Village that Holy Land tourists can register their visit on the BCI Web site and request information about BCI's work in Israel. One project of BCI, the Tabernacle Model at Timna Park, 20 miles north of Eilat on the extreme southern tip of Israel at the Red Sea, is attracting as many as 1,500 visitors per month who can see a life-size replica of the biblical tabernacle the children of Israel used in their wanderings in the dessert. "This is the land of the exodus," Geer told the editors, noting that many visitors are motivated to study their Bibles after seeing the tabernacle model. نقلا عن http://www.floridabaptistwitness.com/8339.article تحياتي لكم جميعا
3. مؤمن 01 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
تعليق تعليق
المقال جيد ونشكر الله من اجل الاحباء وطرح الافكار عن مكانة الانجيليين في البلاد مهم جد ولكن: لماذا تتطرقون اكثر الى السياسة والعنصرية. هذا ليس جيد من وجهة نظري
4. مؤمن 01 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
لي تعليقان لي تعليقان
اولا تسيس الايمان الانجيلي من قبل اخوتنا في المقال شي قبيح ومشين بكفي نسيس ونتسيس احنا رعايا مملكة الرب يسوع - ثانيا بكفي نبكي ونشحذ لو المؤمنين في بلادنا بيضعوا العشور متل ما لازم ما احنا بحاجة لحدا غير الرب. وللسيد نبيل شكرا لانك تذكرنا دائما انه جسد الرب مقسم يعني ما بكفي في عنا بولس وابولس ولكن ايضا المعمدانيين الرب يتعامل معاك.
5. مسيحي 01 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
الى مؤمن الى مؤمن
اجابة لسؤالك: 1.الصحفيون يسألون في امور بلادنا وخاصة في امور تتعلق بتعامل اسرائيل مع المسيححي العرب وايضاً حول موقفنا كانجيليين عرب في الوقت الذي يدعم به انجيليون امريكان اسرائيل .لا يمكنك تجنب ذلك في اللقاءات. 2.عدم الموقف هو موقف.فلو لم تجاوب كانك توافق على كل ما يعمل حالياً. 3.الرب يطلب منا ان ننظر لاحتياجات الآخرين وهمومهم. 4.كل ما نعمله في هذه البلاد مجبول بالسياسة وحتى تكون نوراً للمسيح يجب ان يكون لك رأي لأجل العدل والبر .
6. بدر منصور 01 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
لماذا السياسه? لماذا السياسه?
الأخوه من اميركا يهتمون بسياسه هذه البلاد وهم سألوا. مستقبل البلادالسياسي هو محط أنظار غالبيه العالم الأنجيلي والمسيحي - فكيف لنا نحن المحليين أن نتجاهل هذا الموضوع ونحن نعيشه يوميا?
7. ثابت قلبي 01 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
الى 4 الى 4
1.اتعتبر التطرق للسياسة شئ مشين ومعيب؟!ماذا مع تطرق يسوع لامور الحياة اليومية والسياسيه.موقفك رغم انه يظهر "روحاني" غير انه غير كتابي،انطوائي وانعزالي لا يقبله الرب يسوع. انغلق افواهنا في الوقت الذي يعاني 1.5 مليون انسان خلقوا على صورة اللة من قطع لتيار الكهرباء. 2.لم يشحذ المشتركون في اللقاء ولا بكوا بل عملوا لزيادة المعرفة بظروفنا الحياتيه. يعطيكم الف عافيه على الشجاعة .هذا صنف جديد من المؤمنين الشجعان الروحيين الواعيين وبمعونتهم ستتقدم الكنيسة الانجيليه قدماً في خدمة المسيح.
8. جليلي 01 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
لرقم 4 : مال قيصر لقيصر لرقم 4 : مال قيصر لقيصر
حبيبي كفى خربطة من اول ما بدأ الحضور الانجيلي بالبلاد ودائما كان حضور روحي لا خلط بينه وبين السياسة حتى انه مؤمنين كثيرين مِن مَن كانوا من الرعيل الاول والثاني ما كانوا يشاركوا بالانتخابات ولكن للاسف هذا الشيء لم يستمر لكون الكثيرين منا يروا انه "ما لقيصر لنا وما لنا فهو لقيصر" وهذا قاعدة باطلة لا سند كتابي لها. اخيرا صلاتي ان نعتزل وان لا نتدخل بالخلاف الحاصل بين اسرائيل والفلسطينيين فهو لا يخصنا.
9. جليلي 01 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
اسف قصدت لرقم 7 اسف قصدت لرقم 7
10. تلميذ ذاك 01 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
الى جليلي الى جليلي
1.لم تكن المقابلات سياسية وانما تساءل الصحفيون المعمدانيون عن ظروف حياتنا في البلاد ولا بد لنا ان يكون لنا رأي نبوي يقف مع العدل والبر والسلام. 2.اغلب المقابلات كانت حول الخدمة ودور الانجيليين وجاءت للتعريف بخدماتنا-الامر الذي يمكن ان يؤدي لدعم وعلاقات استراتيجية لبنيان جسد المسيح. 3.المؤمنون في كل مكان في العالم (واولهم الامريكان) لهم رأي في امور بلادهم وسياستها فلماذا علينا الصمت ؟ 4.مع كل المحبه للرعيل الأول غير ان موقفهم المتقوقع جعل كنيستنا تصطبغ بالانغلاق وتبعد الناس عن كنائسنا لأنهم رأوا فيها كنيسة غريبه عن مجتمعنا وهمومه ومشاكله. ليس المطلوب كنيسه مسيّسه وانما كنيسة تحب الرب بشده ولكنها شجاعة لتقول كلمة الحق في كل امر يهم الناس الذين نخدمهم.
11. جليلي 02 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
لرقم 10 لرقم 10
اخي وحبيبي نعم علينا ان نتقوقع وخاصة في الامور السياسية فيا اخي كل امور حياتنا وامور عالمنا بيدي ذاك الذي لا ينعس ولا ينام (ولكننا لا نعرف حياة الصلاة التي تحرك يد الرب). عن اي كلمة حق تتكلم تخيل ان الخلاف ليس بين اسرائيل والفلسطينيين ولكنه بين قبائل ابناء نفس البلد كما حصل بروندا قبل سنين هل عندها كنت ستتدخل وتقول كلمة حق (هل عندها كنت ستقف مع الجانب المظلوم الذي اصبح سفاحا ام مع الجانب الاخر الذي عاش على حياة الاخرين ولكنه تحول الى مذبوحا)؟!! ثانيا بخصوص موقف القداسة والانعزال الذي كان يسلكه الرعيل الاول ان هذه المواقف هي التي جعلت فقط التلاميذ الحقيقيون يبقون اعضاء بكنائسناولكن للاسف اليوم نحن نبحث على الكم حيث اصبحت كنائسنا مثل نوادي للشباب يأتون ويحضرون الكنيسة وبعدها يفعلون ما يريدون فلا نفقة سلوكية يدفعوها ولا قداسة يعيشونها. اخيرا اخي ان عقدة الانقلاب على كل تقليد تسلمناه من الاباء في الماضي هي التي جعلت من كنائسنا ان تسلك وان تتخذ قرارات تخالف الكتاب في امور مختلفة لا احب التطرق اليها.... ليرحمنا الرب وليعلمنا ان نحيا وان نسلك كما يحق لانجيله. انا لم اقصد المساس باي اخ من خلال كلامي وليعذرني كل من وجد اي اساءة لشخصه.
12. مؤمن 02 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
ترنيمة : يا ترى اي صديق ترنيمة : يا ترى اي صديق
ترنيمة يا تُرى أي صدِّيق يا تُرى أيُّ صديقِ مثلُ فادينا الحبيبْ يَحملُ الآثامَ عَنَّا وَكَذا الهَمَّ المُذيبْ يا لإنعَامٍ تَسَامَى مِنْ لََدُنْ رَبِّ النَّجَاهْ إنَّنَا نُلقِي عَلَيْهِ كُلَّ حِمْلٍ بِالصَّلاهْ 2 كَمْ َلقِينَا من كُرُوبٍ واكتِئَابَاتِ الحَياهْ حَيْثُ لَمْ نُلقِ عَليْهِ كُلَّ حِمْلٍ بالصَّلاهْ هَلْ تَجَارِبٌ وَضِيقٌ مِثْلَ أمْواجِ المِيَاهْ لاطَمَتْنَا ورمَتْنَا فَعَلَيْنَا بِالصَّلاهْ 3 هَلْ صَديقٌ كَيَسُوعٍ قادِرٌ بَرٌّ أمِينْ وَرَقِيقُ القَلْبِ يَرْثِي لِبَلاءِ المُؤْمِنِينْ فإذا كُنَّا غُِلبنَا مِنْ جَرَا حِمْلِ الهُمُومْ فلْنُصَلِّ لِيَسُوعٍ نَجِدِ النَصْرَ العَظِيمْ وهي خير ترنيمة تعلمنا ان نطرق باب الرب بالصلاة وليس بقوتنا الذاتية
13. تلميذ ذاك 02 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
ليس انقلاباً على تقليد ليس انقلاباً على تقليد
اخي جليلي، شكراً على ردك الثاقب ولكن اللطيف.يؤسفني ان لا اقدر موافقتك مع اني احترم موقفك. كان اشعياء،مثل ارمياء وعاموس وغيرهم تماماً كيسوع يواجهون الظلم ويقولون كلمة الحق.ها نغلق احشاءنا ونلتفت للجهه الاخرى حين يتألم ابناء شعبنا على بعد بضعة عشرات الكيلومترات عنا؟ لا اعفي الفلسطينيين مما وصلوا اليه من وضع لكني بذات الوقت الوم الباطشين القامعين لهم.كيف سيثق فيّ شعبي اني احمل رسالة السماء اذا كنت لا احرك ساكناً لألمهم؟عجبي؟احترم،احب اقدّر الرعيل الأول وليس هنا المكان لأن انتقد نهجهم غير اني اقول انه يتوجب علينا ان نختبر كل شئ ونتمسك بالحسن.من اختباري المتواضع لمواقفهم اجد الأمانه ومحبة الرب ولكني اجد ان موقف الحياد الزائف عن امور الحياة خاظئ وادى لأذى لشهادة كنائسنا. اؤمن ان على كنائسنا الوصول بالبشارة السارة وبذات الوقت ان تمد ذراع العمل الاجتماعي الانساني كما فعل يسوع تماماً.
14. -- 06 فبراير 2008 - 00:00 بتوقيت القدس
راديو لروحك راديو لروحك
www.radio-altareeq.net