أجواء عيد الميلاد في المدرسة المعمدانية

ابتدأ الموسم في الباس المدرسة حلّة من الزينة وتركزت الفترة الصباحية على الترانيم الخاصة وقص رواية الميلاد. و قام عدد من الصفوف بزيارة ملاجئ ومستشفيات لانشاد الترانيم وتقديم التهاني والهدايا بمناسبة العيد...
27 ديسمبر 2008 - 17:11 بتوقيت القدس

عاشت المدرسة المعمدانية في الايام التي تسبق الميلاد أجواء فرح بفعاليات مختلفة للعيد.

فابتدأ الموسم في الباس المدرسة حلّة من الزينة وتركزت الفترة الصباحية  على الترانيم الخاصة وقص رواية الميلاد.
و قام عدد من الصفوف بزيارة ملاجئ ومستشفيات لانشاد الترانيم وتقديم التهاني والهدايا بمناسبة العيد.

بالمقابل قامت المدرسة والكنيسة المعمدانية المحلية كما في كل سنة بحملة جمع التبرعات لمساعدة الفقراء على اسم طيب الذكر الاستاذ جورج لاتي وبلغ ما جمع ووزع اكثر 22000 شيكل.

كما عرض فريق من الطلاب من صفوف الابتدائية بارشاد المعلمه اميره معلّم مسرحية عن قصة الميلاد امام طلاب البساتين وصفوف 1-3.

تبدأ المسرحية بالبشارة مروراً بمسيرة المجوس والرعاة حتى الوصول لميلاد المسيح. اشتملت المسرحية على ترانيم ميلادية ، مؤثرات صوتية جميلة وازياء ملفته للنظر.

سيتم عرض المسرحية على الجمهور في عرض خاص يوم الجمعة 2.1.2009 الساعة الخامسة في قاعة المدرسة.
وكان مسك الختام حفلة العشاء السنوية لأعضاء طاقم المدرسة والمتقاعدين في حفلة الميلاد السنوية التي عقدت في قاعة الدر يوم الثلاثاء 23.12.2008 .الذي اشتمل مشاركات،ترانيم،كلمة العيد وعرض صور فكاهي.

شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع
1. امل 28 ديسمبر 2008 - 00:13 بتوقيت القدس
كل عام وانتم بخير.مي منصور النغنوشة يخليكي لاهلك كل عام وانتم بخير.مي منصور النغنوشة يخليكي لاهلك
2. جليلي 28 ديسمبر 2008 - 23:09 بتوقيت القدس
منقول منقول
بداية أريد أن أوضح أنني لم اقصد أن أدين احد لان الرب يسوع يعلمنا أن لا ندين. ثم إنني لم اقصد الكنيسة في عكا دون سواها من الكنائس الإنجيلية أو المعمدانية. إذا فهم الأمر كذلك فعذرا. لكنني قصدت أن أتساءل: ما هو وجه الاختلاف بين كنائس الإنجيليين مقارنة مع الكنائس التقليدية؟ كيف نفسر ظاهرة تمسك الإنجيليين ببابا ناويل مع أنها عادة وثنية؟ كيف نفسر التمسك بتواريخ للأعياد ونفرضها على أنفسنا؟ الم يعلمنا الكتاب أن لا يحكم علينا احد من جهة عيد (كو 2 – 16)؟ ثم: ما هذا الاهتمام الكبير بتزيين شجرة للعيد؟ الم يعلمونا خدام الإنجيل الأمناء أنها ممارسة وثنية (ار 10 – 3)؟ احكموا انتم فيما أقول: إن افتكر احد انه يكرم الرب يسوع له كل المجد من خلال ممارسات من صنع الإنسان (تك 4 – 3), فليعلم انه لا يستطيع أن يفعل ذالك خارج نطاق تعليم الكتاب المقدس (2 تي 2 - 5). إنها فرصة لنعيد التفكير في سلوكياتنا, لان هدف المؤمن الحقيقي أن يحيا لا هو بل المسيح فيه!! وفقط هكذا نستطيع أن نسعى كسفراء عن المسيح كان الله يعظ بنا, نطلب عن المسيح: تصالحوا مع الله. بركة الرب يسوع مع جميعكم.
قد يهمك ايضا