مؤمنون اروروبيون يتفاجئون من وجود مؤمنين مسيحيين عرب في اسرائيل

قامت كنيسة الرامة الانجيلية ماران آثا باستضافة مجموعة من 20 شخص من المؤمنين من عدة كنائس من المانيا وسويسرا،
05 أغسطس 2007 - 02:00 بتوقيت القدس

 مؤمنون اروروبيون يتفاجئون من وجود مؤمنين مسيحيين عرب في اسرائيل

قامت كنيسة الرامة الانجيلية ماران آثا باستضافة مجموعة من 20 شخص من المؤمنين من عدة كنائس من المانيا وسويسرا، وقد تخلل البرنامج كلمة ترحيب من القس حاتم ومن قائد المجموعة الذي عبر عن دهشته بوجود مسيحيين عرب في البلاد وعن فرحتة بذلك حيث شاركة بعض من الضيوف بعض الاختبارات التي عاشوها بشكل جميل مع العرب، من ثم فقرة تعارف بطريقة شيقة وممتعة. بعد ذلك شركة الطعام.

وقد تم عرض فلم عن تاريخ خدمة القس حاتم وبيته في البلاد الذي ابتدأ في عكا وايضا عن خدمة الاخت مريم الياس من كنيسة ماران آثا باللغة الالمانية وبعد ذلك كان فترة ترانيم جميلة التي ابتدأت باللغة الالمانية ومن ثم العربية. ومن الجديد بالذكر ان فترة الترانيم كانت جميلة وطريفة حيث كان يعم الجو الضحك والفرح...

اختتم البرنامج بالصلاة المتبادلة

.

 

شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع
1. Senator Dr. E.S 05 أغسطس 2007 - 00:00 بتوقيت القدس
ٍُSenatorOrden@hotmail.de ٍُSenatorOrden@hotmail.de
أيها الاخوة والأخوات الأعزاء، إنّ أبناء الكنيسة في كل زمان ومكان متأصّلون في مجتمعاتهم وهم جزء منها لا ينفصل عنها، وعليه فإنهم يشاركون جميع اخوتهم المواطنين في السراء والضراء، في وحدة الوطن والتاريخ والمصير. وما التأصّل التاريخي لكنائسنا في مجتمعاتنا إلا وجه من أوجه سر التجسّد: "والكلمة صار جسدًا وسكن بيننا" (يوحنا 14:1). فكما اتخذ السيد المسيح، كلمة الله الأزلي، طبيعتنا البشرية وتجسّد في تاريخنا، كذلك يُدعى كل مسيحي إلى تجسيد إيمانه في الأرض التي أراده الله فيها، وفي الجماعة البشرية التي دعاه إلى أن يكون جزءًا منها. على هذا الأساس المتين يترسّخ ارتباط المسيحي بإيمانه وبوطنه في آن واحد. يعود الحضور المسيحي في معظم البلدان العربية إلى نشأة المسيحية. ويشهد التاريخ على وجود جماعات مسيحية عربية في مختلف مناطق الشرق. ففي معظم البلدان العربية التي توجد فيها جماعات مسيحية عريقة، تتمتّع الكنيسة بالحرية الدينية في تربية أبنائها في كنائسه. إننا نواجه اليوم في مناطق عدة من العالم، وفي بعض مجتمعاتنا العربية، مظاهر العنف الطائفي والديني. وهذا ما نتألّم له ومنه. إنّنا لا نستطيع أن نبقى متفرّجين إزاء ظاهرة العنف باسم الدين، أيًّا كانت ضحاياه، سواء كانت من بني قومنا أم من غيرهم، من بني ديننا أم من غيرهم. ومع رفضنا لجميع مظاهر العنف المعنوي والجسدي، وخاصة الديني والطائفي، فإننا لا نستطيع أن ننسى الأسباب التي قد تولّده وهي المظالم السياسية والاجتماعية والاقتصادية والفساد والفقر وروح الهيمنة وإذلال الشعوب. وإذا ما أراد العالم أن يتحرّر من العنف فعليه أن يعمل بشكل جذري على استئصال الأسباب التي تؤدّي إليه. إن الظلم يولّد العنف والعنف المضادّ، ويُدخِل المجتمع في دوّامة لا نهاية لها. نقول هذا ونحن مقتنعون تمام الاقتناع بأنّ العنف ليس طريقة إنسانية لحل مشاكل المجتمع والنزاعات بين الشعوب. قال السيد المسيح لبطرس حين أراد اللجوء إلى العنف ليدافع عنه: "اغمد سيفك، فكل من يأخذ بالسيف بالسيف يهلك" (متى 26 :52 ). ويقوم دور الأديان بالدعوة الدائمة إلى حوار المودّة والرحمة، الكفيل بمواجهة المشاكل بإيجابية بالرغم من جميع الصعوبات. إن إيماننا بالسيد المسيح وبتعاليمه لا يمكنه إطلاقًًا أن يشكّل حاجزًا بيننا وبين مجتمعنا. بل إنّ المسيح هو طريقنا إلى هذا المجتمع الذي نذهب للقائه وخدمته بالروح التي أوصانا بها هو نفسه في الإنجيل المقدس حيث قال: "انتم ملح الأرض، فإذا فسد الملح فأيّ شيء يملِّحه ؟... وأنتم نور العالم... فليضئ نوركم للناس ليروا أعمالكم الصالحة فيمجّدوا أباكم الذي في السماوات" (متى 5 :13 ـ 16). وقال أيضاً: "كما أحببتكم أحبّوا انتم أيضاً بعضكم بــعضا. إذا أحبّ بعضكم بعضا عرف الناس أنّكم تلاميذي" (يوحنا 13 :34 ـ 35 ). وقال القديس يوحنا في رسالته الأولى: "لا تكن محبتنا بالكلام ولا باللسان بل بالعمل والحق" (1يوحنا 3:18). إن المسيحي، والمسيحي العربي بشكل خاص، لا يبحث عن امتيازات يجد فيها أمنًا نفسيًا مزيّفًا. كل ما يريده هو امتياز الخدمة، خدمة كل إنسان وكل المجتمع. لقد نوّهنا في رسالتنا السابقة إلى الإنسان المتألّم في شرقنا. هذا هو الإنسان الذي نريد أن نتضامن معه ونخدمه، فنكون دومًا في المواقع المتقدّمة للدفاع عنه، عندما يجوع ويمرض ويُنبَذ ويتعرّض لجميع أصناف القهر والقمع والظلم والمعاناة. وفي هذا العمل لسنا وحدنا ولا نقوم به وحدنا. فهناك الكثيرون في مجتمعنا من كل الاتجاهات، يضعون الإنسان على رأس قائمة اهتماماتهم. إننا نضع أيدينا في أيديهم لملاقاة جميع المتألّمين. فالإنسان المتألّم يجمع بين البشر اكثر مما تجمعهم الأفكار المجرّدة. ونحن نعرف تمام المعرفة أن كل ما نصنعه لأحد اخوتنا المتألّمين إنما للمسيح نفعله: "لقد جعت فأطعمتموني، وعطشت فسقيتموني، وكنت غريبًا فآويتموني، وعريانًا فكسوتموني، ومريضًا فعدتموني، وسجينًا فجئتم إليّ... الحق أقول لكم: كلّما صنعتم شيئًا من ذلك لواحد من اخوتي هؤلاء الصّغار فلي قد صنعتموه" (متى 25: 35 ـ 36؛40). ونعمه الرب يسوع معكم. امين
2. مؤمن من اسرئيل 06 أغسطس 2007 - 00:00 بتوقيت القدس
شكراً للرب شكراً للرب
الشكر للرب لاجل العلاقات بين المؤمنين من انحاء العالم ما حلى ان يسكن الاخوة معاً الرب امر بالبركة لماذا لم يتم وضع خبر بخصوص افطار الخدام يوم السبت في كنيسة الرامة المعمدانية
3. Nabeel 06 أغسطس 2007 - 00:00 بتوقيت القدس
Christian Arabs: real residents of Palestine Christian Arabs: real residents of Palestine
We are happy to see the positive influence of Christian Arabs in Palestine on the foreigners, The influence of the hate-centered Israeli despicable and deluding media is always diminishing and detracting
4. sarah 19 أغسطس 2007 - 00:00 بتوقيت القدس
thanks to our lord jesus thanks to our lord jesus
قد يهمك ايضا