هل أنت محافظ أم منفتح؟

تتحلى الكنيسة الإنجيلية الحرة في فلسطين/إسرائيل بالعديد من العائلات الكنسية: المعمدانيين، الخمسينيين، الناصريين، الإخوة، المشيخيين، والاتحاد، وكنائس أخرى مستقلة. وتختلط العقائد في داخل هذه الكنائس فنجد...
09 أغسطس 2011 - 20:14 بتوقيت القدس

تتحلى الكنيسة الإنجيلية الحرة في فلسطين/إسرائيل بالعديد من العائلات الكنسية: المعمدانيين، الخمسينيين، الناصريين، الإخوة، المشيخيين، والاتحاد، وكنائس أخرى مستقلة. وتختلط العقائد في داخل هذه الكنائس فنجد معمدانيين يؤكدون معمودية الروح القدس كإختبار مستقل يأتي بعد الولادة الثانية، ونجد داخل الكنائس الوسلية في بلادنا (الناصري والاتحاد وجماعات الله) أفرادا يرفضون عقيدة الإرتداد ويؤكدون عدم فقدان المؤمن للخلاص. ويبدو أن دور الفروقات العقائدية في تحديد هوية أنواع المؤمنين الإنجيليين قد تناقص. وربما نجحت الإرساليات في تكوين كنائس بإسمها ولكنها كانت أقل نجاحا في إنتاج مؤمنين ومؤمنات متمسكين بعقائد الكنائس المُرسِلة. ولعله من المفيد أن نصنف المؤمنين والمؤمنات في الكنائس الإنجيلية الحرة بطرق أخرى دون التخلي عن التصنيفات القديمة بسبب قيمتها التاريخية والتنظيمية.

سأشرح فيما يلي أنواع التصنيفات المقترحة وهي: متزمت، محافظ، منفتح، ومتحرر. هذه النعوت هي نسبية ومتعلقة بالمواقف التالية: (1) مفهوم الإنجيل ورسالة الكنيسة، (2) دور ومكانة المرأة في الخدمة، (3) طرق تفسير الكتاب المقدس، (4) إحتكار الحق أم قبول تعددية التفسير، (5) السلوكيات الترفيهية (شرب الخمر، الرقص، والذهاب إلى السينما).

المتزمت
سأعالج فيما يلي موقف المؤمن المتزمت من النقاط الخمسة المذكورة أعلاه. (1) يعتقد الإنسان المتزمت أنَّ الإنجيل هو معلومات عن موت المسيح وقيامته من بين الأموات. فرسالة الكنيسة المركزية وربما الوحيدة هي مشاركة هذه المعلومات مع الجهلة الذين لا يعرفون فكر الله. وعادة يشارك هذه المعلومات مع الكنائس التقليدية وأحيانا قليلة مع اليهود والمسلمين ولكنه يتجنب تكوين صداقات حميمة مع غير المؤمنين. ويؤكد الإنسان المتزمت أنّ العالم كله سيحترق عن قريب فالمهم هو خلاص الروح. (2) ويرفض المتزمت تعلية شأن المرأة في الكنيسة أو في الخدمة مؤكدا أن هدف حياتها الرئيسي هو إنجاب الأولاد والإعتناء بالبيت وهي وحدها المسؤولة عن تنظيف البيت والأولاد. ويؤكد بإستمرار ضرورة صمتها وخضوعها. وأحيانا، يقلل علنا من شأنها. (3) ويشدد المتزمت على حرفية الكتاب المقدس. فمثلا، عمر الأرض هو بضع آلاف من السنين (خمسة آلاف أو أكثر بقليل) وفي منظاره تفسير الكتاب المقدس غير مرتبط بالخلفية التاريخية ونوع الأدب. (4) ويؤمن المتزمت أنه يفهم الحق بشكل مطلق. فموقفه وتفسيره مساوٍ لكلام الله. وكل من يختلف عنه هو غير كتابي ومنحرف عن التعليم الصحيح. ولا يجب أن يكون من الإصدقاء (5) وعادة يدين المتزمتون تذوق الخمر أو الرقص أو الأغاني غير الدينية أو الذهاب إلى السينما لأنها، بلا استثناء، أمورٌ من الشرير وتثير الشهوة والخطيئة.

المحافظ
يوافق المحافظ مع المتشدد (1) أنَّ الأنجيل هو معلومات يجب أن نشاركها مع الآخرين، ويضيف أنه أيضًا حياة يجب أن نحياها أمام الناس. ويعمل المحافظ بكل جهده على نشر المعلومات عن قبول الرب يسوع ربا ومخلصا بأسرع ما يمكن ولأكبر عدد من الناس. (2) ويحبذ المحافظ عدم تغيير مكانة ودور المرأة في الكنيسة والبيت بالرغم من قبوله السري بمساعدة المرأة في البيت أحيانا. ويفضل أن تتفرغ المرأة للبيت والأولاد دون أن يمنعها من العمل. (3) ويقبل المحافظ حرفية الكتاب المقدس ويتمتع ببعض المرونة في التفسير آخذا بعين الاعتبار الخلفيات التاريخية والأدبية في بعض الأحيان. (4) ويوافق المحافظ أنه يوجد أكثر من تفسير ولكنه يؤكد أن تفسيره هو الأصح. ويقبل من يختلف عنه ولكنه يفضل ألا يكونوا قريبين منه. ويرفض وجود مؤمنين مسيحيين لا يتبنون الفكر الإنجيلي المتعلق بالولادة الجديدة. (5) ويرى المؤمن المحافظ أن شرب الكحول والرقص والذهاب إلى السينما هي اختيارات شخصية. ولكنه لا يشعر براحة بفعل هذه الأشياء ولا يدينها. وإذا قام بها فإنه يفضل أن تكون سرا لئلا يخسر شهادته أمام الآخرين.

المنفتح
لنتحدث الآن عن الإنسان المنفتح. (1) يؤمن الإنسان المنفتح أن الإنجيل هو ليس الإنجيل الشخصي (قبول يسوع مخلصا وربا على حياتي) فحسب بل هو أيضا الإنجيل الإجتماعي. فالإنجيل هو الخبر السار المتعلق بمجيء ملكوت الله. المسيح بشخصه وعمله هو الإنجيل. والسيد المسيح هو الإنجيل للفرد والمجتمع والخليقة كلها. ولقد أظهر الله عدله وبره وخلاصه للجسد والنفس والروح بواسطة حياة وموت وقيامة وصعود وجلوس المسيح عن يمين الآب. وبدأ ملكوت الله بمجيء المسيح الأول. وسيكتمل مجيء الملكوت بمجيء المسيح الثاني. ولقد أختبر الفقراءُ والمظلومون والأرامل والمأسورون والمعاقون ومنكسرو القلوب الإنجيلَ إذ تذوقوا بركات المسيح الشفائية والمادية ونعمة الحياة الأبدية. ويعترض المؤمن المنفتح على اختزال الإنجيل وبتره بواسطة الحديث عن الإنجيل الشخصي فقط متناسين المسؤولية الإجتماعية للمؤمن. ويعترض أيضا على جعل الكرازة محدودة بالإنجيل الإجتماعي (مساعدة الفقراء والمظلومين) متناسين الإنجيل الشخصي. (2) ويشجع المؤمن المنفتح تعلية شأن المرأة واستخدام طاقاتها في المجتمع والكنيسة لامتداد ملكوت الله. ويشارك الرجل المرأة في مسؤولياتها في البيت ويسعى إلى تحمل مسؤولية متساوية مع المرأة في البيت والكنيسة. (3) ويرفض المؤمن المنفتح تفسير الكتاب المقدس بشكل حرفي يتجاهل الخلفيات التاريخية والأدبية للنصوص الكتابية. (4) ويشدد المؤمن المنفتح على التعددية في التفسير وعلى وجود مسيحيين خارج الدوائر الإنجيلية ويؤكد أيضا على أهمية الشركة مع هؤلاء المؤمنين. (5) ويقبل المنفتح السلوكيات الترفيهية فيشرب الخمر ويرقص ويذهب إلى السينما.

المتحرر
والآن سنتحدث عن الإنسان المتحرر. ويجب التفريق بين لاهوت التحرير (Liberation Theology) واللاهوت المتحرر (Liberal Theology) والإنسان المتحرر الذي لا يتبع بالضرورة لاهوت التحرير أو اللاهوت المتحرر. ويتعامل لاهوت التحرير مع تحرير الإنسان وأحيانا يكون أتباع مدرسة لاهوت التحرير محافظين في مواقفهم الإجتماعية وفي تفسير الكتاب المقدس ولكنهم يشددون على الإنجيل الإجتماعي أما اللاهوت المتحرر فيركز على انسانية النص ويقلل من أهمية البعد الإلهي للكتاب المقدس أو ينكره كليا في بعض الأحيان. (1) ويتشابه المؤمن المتحرر مع المنفتح في مفهومه للإنجيل ولكنه يستثمر معظم طاقاته في نشر الإنجيل الإجتماعي. (2) ويركز الإنسان المتحرر على مساواة الرجل والمرأة في القيمة وفي الدور أيضا. (3) ويدين الشخص المتحرر التفسير الحرفي مؤكدا على المساهمة الإجتماعية للمفسر وإنسانية النص الكتابي. وأحيانا يتجاهل البعد الإلهي للنص مشددا على البعد الإنساني (4) ويؤكد المتحرر أن التعددية في التفسير ليس لها بديل. ويشكك المتحرر في وجود الحق المطلق. (5) ويرحب المتحرر بالسلوكيات الترفيهية كجزء من بركات الله.

شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع
1. سامي 09 أغسطس 2011 - 20:42 بتوقيت القدس
المقال غير موفق للاسباب التالية المقال غير موفق للاسباب التالية
هناك خلط بالمفاهيم وبالتسميات، ويبدو ان الكاتب يريد ان يوصل رسالة بان الشخص المتزمت هو انسان غريب الاطوار وكذلك متخلف الى حد بعيد - وهذه اكيد غير صحيح، وان المحافظ ايضا انسان منافق يفضل ان يرقص ويسكر لكن بالسرّ لكي لا يكون عثرة ؟؟؟ وهذا غير صحيح على الاطلاق !!! الرياء خطية شنيعة اذن المؤمن من الافضل له (كما يُستنتج من هدف المقالة) ان يكون منفتح ويشتري اية بضاعة تعرض عليه فمواقفه متغيرة ومتبدلة حسب الزمن فهو يلهو ويسكر ويحضر السينمات والافلام ويرقص في الحفلات ومع ذلك يظل اسمه مؤمن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذه كنيسة اللاودكيين والوصف الاخير لا اعتقد انها تصلح للمسيحيين حتى اذا كان يشكك في وجود الحق المطلق فلماذا يتبر نفسه مسيحيا اصلا
2. حازم 09 أغسطس 2011 - 21:27 بتوقيت القدس
لا زيادة ولا نقصان لا زيادة ولا نقصان
اخي الحبيب بالفعل يوجد لدينا عدة كنائس انجيلية بالاراضي المقدسة و قد تتنوع فيها العقائد كما ذكرت و لكن صدقني امام الدراسة المعمقة و الفاحصة للحق الالهي نستطيع ان نمتحن كل فكر و كل تعليم(فتشوا الكتب) و نقيسه على "الكتاب المقدس" لكونه دستور السماء الوحيد و كل فكر او تعليم مخالف للكتاب يقع تحت لعنة مكتوب :ولكن إن بشرناكم نحن أو ملاك من السماء بغير ما بشرناكم فليكن أناثيما(محروماً)"( غلا 8:1) " الموضوع اساسا يتعلق بالطاعة ليس متزمت او متحرر او او الخ....علينا ان نخضع لكلمةالرب كما هي بلا زيادة و لا نقصان ولا نجعل من انفسنا شيئا و نحن دود و تراب و الله لم يفوض احدابالنيابة عنه ليفسر و يقرر ووو ...فشرب الكحول و الرقص و الذهاب للسينما قطعا لا تناسب المؤمن والامر يتعلق بالطاعة فهل نحن مستعدين لطاعة المسيح بالامتناع عن الشرور ام سنخلق الحجج و المبررات و الرب يأمرنا "لا تشاكلوا هذا الدهر بل تغيروا عن شكلكم ..." (رو 12: 2 ) والله يوضّح أنّ محبّة العالم هي عداوة لله مكتوب : " أما تعلمون أنّ محبّة العالم عداوة لله فمن أراد أن يكون محبّا للعالم فقد صار عدوّا لله " يع 4 : 4 . اما بالنسبة للمرأة نحن نعلم أنّ العائلة المسيحيّة مكوّنة من رجل وامرأة يشكّلان وحدة متّحدة لا يجوز العبث بها . الرّجل فيها هو الرأس والمرأة الجسد . وعندما يخدم الرّجل وامراته تصلّي من اجله وإن كانت تخدم بمدارس الاحد او الترنيم و الخدمة بين الاخوات ستنال المكافأة الإلهيّة لكن لا يحق للمرأة ان تترأس تكوين 3 : 16 ...............وهو يسود عليك وتعليم الله لا يحتاج إلى التّبديل كما في تعاليم البشر لأنّه صادر عن الله الكامل. فأيّ وصيّة من الله تبقى إلى الأبد قال الرّبّ يسوع : " السّماء والأرض تزولان ولكنّ كلامي لا يزول " مت 24 : 35 . في الأيّام الأخيرة أيّام الارتداد سيأخذ البعض من كتبة الشّعب بوضع تعاليمهم محلّ تعاليم الرّبّ ليأخذوا مكانه وهم لا يدرون . إذ يقودهم لذلك إبليس باسم التّقدّم والرقيّ . والشّيطان يريهم أنفسهم أنّهم كرسل المسيح وأنّهم يخدمون المسيح بأحلى وأعظم خدمة بوضع تعاليم سهلة هربا من الصّليب . وعندما يعطون الحلّ بعدم وضع الغطاء على الرأس للمرأة خلافا لتعليم الرّبّ فعلى ماذا استندوا ؟ فهم بذلك يكسرون وصيّة الرّبّ ولا يحقّ لهم أن يعطوا حلاّ يخالف قانون الله ! فلماذا يسمحون للمرأة الّتي تتناول جسد الرّبّ في الكنيسة أن تدخل إليها وهي غير مغطّاة الرّأس ؟ نحتاج إلى من يقول الحقّ . . . كما قال قدّيسو المسيح قديما . لأنّ إبليس يحارب الحقّ باسم الدين كما كان كتبة الشّعب قديما .
3. مؤمن 10 أغسطس 2011 - 09:08 بتوقيت القدس
لماذا؟ لماذا؟
شكرا من أجل المقال.وأوافق مع رقم 2 مع بعض الملاحظات. واعتقد ان المقال يخفي بين السطور بعض المعاني والتجريح للآخرين. واتمنى ان لا يكون ذلك عن قصد. نعم كل ذلك يوجد في كنائس البلاد. ولكن هل هذا يعني ان كل ما يوجد هو صحيح. هل صحيح ان الشخص المعمداني يؤمن بمعمودية الروح القدس كإختبار ثاني ، وبالمثل يؤمن الناصري والإتحادي بعدم الإرتداد وهلاك المؤمن ، مع أني لا أؤمن بهلاك المؤمن . ونضع ذلك تحت عنوان حرية العقيدة؟ بدون ان يكون المؤمن قام بدراسة الموضوع اصلاً!!هذه مشكلة وهي فقدان الهوية العقائدية في كنائسنا. فأنا ارى السبب هو فقدان التعليم، ودخول تعاليم مغايرة لتعاليم وعقائد الكنيسة. اشكركم على نشر الموضوع والتعليق
4. مسيحي 10 أغسطس 2011 - 09:26 بتوقيت القدس
مقال يحفز التفكير مقال يحفز التفكير
شكرا لك االقس حنا على ترتيب هذه الافكار وتجميعها لتجعلنا نفكر في هذه الامور. من المثير ايضا ان نلاحظ ان الذين يفتخرون بالتفسير الحرفي وبانهم فقط يتبعون الكتاب لا يتبعون مبدئهم عندما يتعلق الامر بالتخلي عن المال لاتباع المسيح واهم من ذلك ينسون حرفيتهم عندما يتعلق الامر بجسد ودم المسيح فهو لهم رمز بالرغم من عدم وجود اشارة لذلك في الاناجيل والرسائل. نلاحظ هنا غياب السلطة التفسيرية والاخلاقية فكل واحد يفسر ويتحرر ويتشدد كما يريد وهنا نرى فشل المبدا القائل بان سلطة تفسير الكتاب المقدس هي سلطة ذاتية فيه.
5. منفتح 10 أغسطس 2011 - 10:17 بتوقيت القدس
إلى ١ و٢ إلى ١ و٢
يبدو أن المعلق رقم ١ هو متزمت والمعلق رقم ٢ هو نوعًا ما محافظ، وهذا يؤكد على صحة هذا المقال :)
6. الى رقم 4 10 أغسطس 2011 - 11:34 بتوقيت القدس
اخي رقم 4 احترم رأيك ولكن من قال لك ان الخبز والخمر ليسوا رمز. دعني اقتبس شاهد من سفر الاويين 17: 11 اخي رقم 4 احترم رأيك ولكن من قال لك ان الخبز والخمر ليسوا رمز. دعني اقتبس شاهد من سفر الاويين 17: 11
اخي رقم 4 احترم رأيك ولكن من قال لك ان الخبز والخمر ليسوا رمز. دعني اقتبس شاهد من سفر الاويين 17: 11 يقول لأن نفس الجسد هي في الدم، فأنا اعطيتكم إياه على المذبح للتكفير عن نفوسكم...ثم يقول لا تأكل نفس منكم دماً..الخ.وهنا اريد ان اوضح شيء، فمع أن الله هنا يتكلم عن فكرة تحريم أكل الدم فهل الله يغير رأيه في العهد الجديد ويأمر بأن نأكل الدم او نشربه؟ وشكرا
7. الى رقم 5 10 أغسطس 2011 - 11:37 بتوقيت القدس
اخي لا تحكم على غيرك. فهو مجرد ان أبدى رأيه وعبر عن ما يؤمن به. ولكن سؤلي لك يا هل تُرى على اي شيء م اخي لا تحكم على غيرك. فهو مجرد ان أبدى رأيه وعبر عن ما يؤمن به. ولكن سؤلي لك يا هل تُرى على اي شيء م
اخي لا تحكم على غيرك. فهو مجرد ان أبدى رأيه وعبر عن ما يؤمن به. ولكن سؤلي لك يا هل تُرى على اي شيء منفتح وعلى أي شيء متحرر؟؟؟
8. منفتح 10 أغسطس 2011 - 12:25 بتوقيت القدس
إلى رقم 7 إلى رقم 7
لم أحكم عليهم، مُجرد أبديت رأيي. لكن لاحظ أن تعليقك يفترض أن "المحافظ" و"المتزمت" هي تصنيفات سلبية مع أن كاتب المقال لم يقل ذلك.
9. صديقي رقم 7 10 أغسطس 2011 - 13:25 بتوقيت القدس
اخي انا لم اقل انها تصنيفات سلبية بل بالعكس ليس عيب ان نكون محافظين فيما يعلمه الكتاب المقدس وانا لا اخي انا لم اقل انها تصنيفات سلبية بل بالعكس ليس عيب ان نكون محافظين فيما يعلمه الكتاب المقدس وانا لا
اخي انا لم اقل انها تصنيفات سلبية بل بالعكس ليس عيب ان نكون محافظين فيما يعلمه الكتاب المقدس وانا لا اوافق ان نكون متزمتين. ولكن لا نجعل من الحرية فرصة للجسد. مع العلم اني لا اوافق مع كاتب المقال في اشياء كثيرة ولكن احترم رأيه . فهذا رأيه هو وليس بالضرورة يكون كأنه رأي مُنزل فهو قابل للنقض. وشكرا
10. مسيحي 10 أغسطس 2011 - 13:57 بتوقيت القدس
الى رقم 6 الى رقم 6
من قال لي? اولا العهد الجديد وثانيا 1500 سنة من التعليم المسيحي في كل العالم. في اورشليم والاسكندرية في الصين وفي الهند وفي كل مكان عاش به المسيحيون. وهل غير الله رايه عندما سمح في العهد الجديد اكل لحوم حيوانات كان قد حرمها في الماضي? على كل حال ليس هذا موضوعي ولن ادخل فيه ولكن مرة اخرى ما اردت ان اقوله هو ان داعمي التفسير الحرفي ينكرون حرفية النصوص التي لا توافق افكارهم, على سبيل المثال قول المسيح "هذا هو جسدي", او مشورته بالتخلي عن المال.
11. منفتح 10 أغسطس 2011 - 14:48 بتوقيت القدس
إلى رقم 9 إلى رقم 9
أوافقك أن هذا رأيه، ولسنا مجبرين أن نوافقه وهو حتمًا قابل للنقد. والتصنيفات التي وضعها، بحسب رأيي، هدفها أن تسهل علينا فهم الآخرين وليس "حبسهم" في خانات معينة.
12. Katia 10 أغسطس 2011 - 14:52 بتوقيت القدس
Agree with #1 Agree with #1
Never forget that only dead fish swim with the stream
13. الاخ صادق 10 أغسطس 2011 - 17:19 بتوقيت القدس
فكر اخ مؤمن فكر اخ مؤمن
اخواني الاعزاء بعد مرور خمسه وعشرون سنه على قبول الرب سيد على حياتي ومعرفتي بكل المؤمنين من كل الفئات رايت ان الانسان يجب ان يبتعد عن كل تطرف وان يكون منفتح لقبول كل مؤمن بغض النظر ان كان انجيلي او كاثوليكي او روم اورثودوكسي لقد دعانا يسوع لمحبة الاخرين وقبولهم. ليس هنالك انسان كامل لقد احببت فكر الانسان المنفتح واتمنى لو ان الانجيليين يكفون عن التطرف الزائد ويكونون على طبيعتهم بدون اي قناع
14. وردة الرب 10 أغسطس 2011 - 17:20 بتوقيت القدس
لا تعليق لا تعليق
انا اتفق وبنفس الوقت لا اتفق معك حضرة الكاتب المؤمن المسيحي الحقيقي المسلم قلبه وفكره لله يعرف الله كيف يجعله بماذا يؤمن ويتصرف انا شخصيا لايهمني ماذا اكون لكن يهمني اعبد الرب وارضيه في كل حياتي
15. مؤمن 10 أغسطس 2011 - 19:10 بتوقيت القدس
كلمة حق ... كلمة حق ...
للاخ كاتب المقال في العهد الجديد هنالك فقط مؤمن روحاني ومؤمن جسدي وعلى الروحاني ان يصلح الجسدي اشخاص من المجموعة الثالثة والرابعة عندما كانت الكنيسة صحيحة روحيا لم يعتبروا في عداد المؤمنين الحقيقيين اما اليوم ومع دخول مجموعات الهيب هوب الى الكنيسة اصبح الشخص الجسدي هو من يدين ويحاول ان يصلح المؤمن الروحي واذا رفض الاخ المؤمن السالك بحسب كلمة الله يظهروه بالتزمت والمحافظة - لي سؤال لكاتب المقال الرب يسوع وبولس الرسول باي مجموعة كنت تضعهم؟ ان الانجيل الذي لا يتغير لم نتعلمه يسمح بالخلاعة ومشاركة العالم شرورهم ان الرب يامرنا بمحبة الاخرين وبنفس الوقت الاعتزال عن شرور العالم. الرب يحفظ اولاده الحقيقيين في كل مكان له المجد الدائم.
16. يوسف خوري 10 أغسطس 2011 - 19:20 بتوقيت القدس
المعلم الدكتور حنا كتناشو المعلم الدكتور حنا كتناشو
سلام ومحبة الرب، إولاً شكراً على المقال الجميل الذي يفتح عقولنا لكي نكون مؤمنين صالحين ومثمريين لا متشددين أو محافظين بالمعنى المتشدد. ثانياً: أرجو التوضيح أكثر هل التشدد والمحافظة هم أمران متشابهان أم مختلفان مع وجود هذه الأمور المشتركة التي تربطهم والتي ذكرتها في مقالك؟ ثالثاً: أرى من خلال التعليقات صراع محتدم. إن هذا الموضوع شائك بعض الشيء في إعتقادي لذا أتمنى عليك توضيح الأمر أكثر. رابعاً: ألا ترى أن المؤمن يجب أن يجمع بين الصفات الأربع المذكروة في المقال بحكمة؟! الرب يباركك، تلميذك وأخوك
17. انجيلي 10 أغسطس 2011 - 21:04 بتوقيت القدس
رأي الكنيسة بالرقص - عن كتاب القمص زكريا بطرس - فلكل واحد يريد ان يسمح بالرقص فليكن معلوما ان الكني رأي الكنيسة بالرقص - عن كتاب القمص زكريا بطرس - فلكل واحد يريد ان يسمح بالرقص فليكن معلوما ان الكني
ثانيا : الرقص والقوانين الكنسية جاء في كتاب )أحكام وقوانين المجامع الكنسية المسكونية (Decrees and Canons of the Ecumenical Councel) [Nicene and Post Nicene Fathers, Series Two – Volume 14] والمترجم باسم [مجموعة الشرع الكنسية أو قوانين الكنيسة المسيحية الجامعة التي وضعها المجامع المسكونية والمكانية المقدسة] منشورات النور سنة 1975م وسوف نركز على بعض القوانين من هذه الأحكام خاصة قانون رقم 54 و 55 من قوانين مجمع اللاذقية في القرن الرابع الميلادي، وقانون رقم 34و51 من قوانين مجمع تريللو Trullo في القرن السابع الميلادي. حيث جاء فيها ما يلي: 1- [يجب أن يراعي المسيحيون أن لا تتحول أيام الأعراس، وهي أيام فرح مقدس وبركة، إلى أيام خجل ولعنة، حتى للعروسين، بما اعتاد بعضهم أن يقوم به من خلاعات غير لائقة] [N.P.F. Ser.2, Vol14, P. 157] (في الكتاب المترجم ص 236 سطر6) 2- "يجب على المسيحيين في حفلات الأعراس ألا يشتركوا في الرقص والخلاعة، لأنه لا يليق أن نرقص ونثب في الأعراس" [N.P.F. Ser.2, Vol14, P. 156, 157] (في الكتاب المترجم ص 235 سطر 15) 3- "يجب على المسيحيين أن يتجنبوا في أعراسهم الرقص .... والتهريج لأن هذا لا يليق بسلوك المسيحيين" [N.P.F. Ser.2, Vol14, P. 157] (الكتاب المترجم ص 236 سطر16) 4- "لايجوز للمسيحيين سواء إكليروسا أو علمانيين أن يقيموا حفلات طرب ورقص وخلاعة" [N.P.F. Ser.2, Vol14, P. 157] 5- "إن هذا المجمع المسكوني المقدس منع كلية حفلات الرقص، فكل من لا ينفذ هذا القانون ويخضع له إن كان شماسا أو كاهنا فإنه يشلح من كهنوته، وإن كان علمانيا فليقطع من الكنيسة" [N.P.F. Ser.2, Vol14, P. 388] (الكتاب المترجم ص 579 سطر 8) 6- يجب على رجال الكهنوت أن يمنعوا كل ما هو غير لائق في حفلات الأعراس." [N.P.F. Ser.2, Vol14, P. 157] (الكتاب المترجم ص 236 سطر 3 النهر الشمال ) 7- وفي كتاب "التقنين الكنسي" الصادر في القاهرة في 19/3/1994 للمستشار عوني برسوم أستاذ ورئيس قسم القانون الكنسي بالكلية الإكليريكية ومعهد الدراسات العليا القبطية جاء ما يلي: [مادة 164 لا يجوز أن يهدر العروسان وأهل العرس كرامة سر الزيجة المقدس الذي نالوه أمام هيكل الرب بانصرافهم إلى صخب الطرب والرقص وغير المألوف بين أبناء الله… فلا يجوز أن يدنسوا هذه النعمة التي تمت بحلول الروح القدس على العروسين، والانتقال إلى هرج وصخب وعري وخمر وكل صغائر ودناءات التصرفات التي تعكس خواء الفكر وانعدام فهم، وخلو من كل هبة روحية إذ أن ذات القوانين الآنف الإشارة إليها تؤثم هذا التصرف من جهة كل المسيحيين المشتركين في العرس. إنها دعوة عاقلة إلى الالتزام بأحكام كنيسة الله] (كتاب التقنين الكنسي ص 154). 8- "إن هذا المجمع المقدس المسكوني يمنع … الرقص… وكل من استخف بهذا القانون … فليسقط (من رتبته) إن كان إكليريكياً (كاهنا أو شماسا(، وليقطع (أي يفرز من الكنيسة) إن كان عامياً". [N.P.F. Ser.2, Vol14, P. 388] (صفحة579 سطر 8 في الكتاب العربي). والواقع أن هذا القانون يرتبط بقانون 24 من قرارات نفس المجمع (انظر ص579) حيث يقول: 9- "إذا دعي أحد إلى عرس فحالما تبدأ الألعاب والرقص يجب أن ينهض وينصرف كما تأمرنا شريعة آبائنا. وإذا جُرِّم أحد بأنه ارتكب مثل هذه المخالفة فليسقط (من رتبته) ما لم يكف عن ذلك. [الرسل 42و43، والمجمع السادس51و62 والمجمع السابع 12 ومجمع اللاذقية 53و54 ومجمع قرطاجة 17و70] وقد جاء تعقيبا على ذلك في قرار51 من نفس المجمع: 10- "لذلك فالذين يخطئون مرة عن قصد بحضورهم يوبخون وينذرون فإن عصوا ولم يرجعوا عن غيهم حكم عليهم بالإسقاط (من رتبتهم) … فمن كان إكليريكياً منهم يسقط (من رتبته) ومن كان عاميا يقطع (من الكنيسة)" [المجمع السادس قانون 51] 11- لهذا كان تحذير مجلة الكرازة أن المخالف يعرض نفسه لحكم القوانين الكنسية، هذا ما جاء بمجلة الكرازة تحت العنوان التالي: [اتفاق بروح مسكونية حول حفلات الزواج وقدسيتها] "لاحظ رؤساء الكنائس المسيحية في المنيا أن بعض أبنائها يعبرون عن أفراحهم في مناسبات الخطبة والزواج بصورة لا تتفق مع قدسية هذه المناسبات … فمن منطلق مسئوليتهم اجتمعوا: 1- نيافة الأنبا أرسانيوس أسقف المنيا والأشمونين للأقباط الأرثوذكس. 2- نيافة الأنبا أنطونيوس نجيب أسقف المنيا للأقباط الكاثوليك. 3- القس فايز فارس عن الطائفة الإنجيلية. وأصدروا قرارا بالبعد عن كل مظاهر اللهو العالمي في موسيقاه ورقصـه وأغانيه، سواء في المنزل أو في مكان آخر قبل أو بعد المراسيم الدينية. وطلبوا التزام الشعب الكامل بهذا القرار منعا من الوقوع تحت طائلة القوانين الكنسية. ووقعوا بإمضاءاتهم جميعا حتى لا يتحايل أحد إذ ترفض كنيسة ما تزويجه يمضي إلى كنيسة أخرى !!" (مجلة الكرازة، العدد 7، السنة 17، بتاريخ 17 فبراير سنة 1989م) من كل ما سبق يتضح لنا رأي الكنيسة المبني على الكتاب المقدس والقوانين الكنسية في موضوع الرقص بشقيه سواء في حفلات العرس أو في الحفلات العامة والطرب. ورأينا أنه ممنوع تماما بل إن المشترك في ذلك يعرض نفسه لعقوبة القطع من الكنيسة وفقا لقانون رقم 51 مجمع تريللو السابق الإشارة إليه.
18. يوسف 10 أغسطس 2011 - 23:15 بتوقيت القدس
عاجبني ومش عاجبني... عاجبني ومش عاجبني...
سلام ونعمة لكم بالرغم من كون المقال يصف حالات معينة من المؤمنين او ممن يدعون الايمان فتسميتهم لا تتفق مع صفات التسمية، فهنالك خليط بين التسميات والصفات التي تحتها بشكل لا يؤول لوحدة الجسد. 1. لا يوجد اي علاقة بين وصف تقسيم الانجيليين في بلدنا وبين تقسيم المؤمنين حسب درجة التزمت في القسم الثاني من المقال. 2. التسميات لا تتطرق الى كثير من الفئات، فالتزمت لا يعني التعقيد والتفتح لا يعني الخطية... وكل التسميات يتضح الجزء السلبي منها، الا اذا كان قصد الكاتب ان يضطر المؤمن الى المزيج بينهم. 3. لا أعرف ان كان المقال يحدث نهضة روحية في الناس وصحوة فكرية ولاهوتية ام مجرد نزاع. عذرا فانا لم استطع قراءة ما بين السطور. 4. لماذا نعقد حياتنا بالمزيد من التسميات؟ مؤمن، متجدد، اخوة، كلوز، اوبن، خمسيني، منفتح للروح القدس، ميثوديست، ناصري، مؤمن بفقدان خلاص، كلفينستي، معمداني، رسولي، جنوبي، روحي، جسدي، معلن على المائدة، والان اسماء اضافية: متزمت - محافظ - منفتح - متحرر... الا يكفينا تسميات وتعقيدات يا جماعة؟ يوم العلم دعيوا اتباع يسوع -مسيحيين- نقطة، لماذا نتمتع بايجاد الفروق بيننا ونبتغي دائما التوضيح من افضل ومن أحسن؟ 5. من التعليقات بدأت حرب الآيات والعقائد. واضح اننا ما زلنا لا يعجبنا الهنا.. لو نظر الله من السماء وقال "كلم صح يا جماعة" لصرخنا بوجهه - لا نريد ان نكون كلنا صح!. 6. تعجبني حياة يسوع المسيح... ملتزم بالحق الالهي... منفتح للكلام مع الخطاة... عنيف ضد الذين يحاربون الحق... لطيف مع الخطاة الذين يحاربون بدون فهم... يزور بيوت الخطاة ويذهب لاعراس ليظهر مجد الله... مطيع للناموس ولكنه سمره على الصليب حتى لا تفرض علينا فرائض ماذا نأكل وماذا نشرب وماذا نزور وماذا نشاهد... واضعا كل شيء بيد الروح القدس...اسد ولكنه حمل... حكيم جدا لكن غير متحاذق... لطيف لكن ليس متساهل... مخيف لكن متواضع... اله بل وانسان ايضا... قوي لكن متعاطف... كل منا يريد ان يأخذ وجه واحد ليسوع! في اللحظة التي نعمل الاعمال الحسنة كحزء من واجب اطاعة وصية كعدم زيارة السينما او امور اخرى... فلا بنا ولا بطاعتنا... الروح يا جماعة... الروح الذي يستطيع ان يقول لنا ما يجب ان يكون حرفيا وما يجب ان يؤخذ بالروح... ما يجب ان نتعاطف مع السبب الادبي لكتابة السبب وما هو منزل ومحتوم وبعيد كل البعد عن ان يشابه العلم! وما يجب التزمت (كلمة ايجابية) وما يجب الانفتاح به! اين الناس التي يحملها الروح القدس الى حيث يشاء؟! الروح القدس ميت بالنسبة لانواع المؤمنين الموجودين في هذا المقال جميعا... لعلنا نحتاج فقط الى نوعين... واحد مؤمن وواحد غير مؤمن... لكننا لاننا نريد ان ندين بعض الاعمال التي بنظرنا لا تدل على الايمان نحاول ان نخلق انواع اخرى تغرق بين النوعين! دعونا نبعد الناس عن فعل الشر وننهض من سبات التدين والطائفية بدلا من ان نغرق معا في الناموسية! انا احقر واشنع واضعف واشر من جميعكم... لكني احمل كل يوم صليبي واتبع النور الحقيقي!
19. جليلي كمان 10 أغسطس 2011 - 23:22 بتوقيت القدس
إلى ١٧ إلى ١٧
إن لم تُرد أن ترقص، لا ترقص... وإن لم يُرد القبطيين أو مسيحيين آخرين أن يرقصوا فلا يرقصوا. لكن دعونا وشأننا من هذه التراهات وكأن الرقص هو أفظع الخطايا، مع أنه تعبير إنساني طبيعي عن الفرحة. أنا مسيحي، وأحب يسوع، ولكن تعبيري عن محبتي له لا يمنعني من الرقص، والاشتراك في أفراح الناس. ليتكم تقضون أكثر وقت في السعي نحو مصالحة الإخوة المتنازعين، ليكتم تقضون أكثر في توبيخ من يربحون الأموال بطرق غير مشروعة.
20. خالد 11 أغسطس 2011 - 01:27 بتوقيت القدس
رد على 19 رد على 19
"ولا تشاكلوا هذا الدهر.بل تغيّروا عن شكلكم بتجديد اذهانكم لتختبروا ما هي ارادة الله الصالحة المرضية الكاملة" لا توجد آية واحدة في الكتاب المقدس تدعو المؤمنين إلى الرقص!! وبالنسبة لكل من يسعى لرفع دور المرأة في الكنيسة فإنه يعكس دوره في المنزل!!
21. ser7a 11 أغسطس 2011 - 02:22 بتوقيت القدس
بلاش نكون منغلقين اكتر من اللازم! انتو اخدتوا كلمة رقص وعلقتوا عليها وما شفتوش كلمة غيرها؟؟؟؟؟؟ بعدي بلاش نكون منغلقين اكتر من اللازم! انتو اخدتوا كلمة رقص وعلقتوا عليها وما شفتوش كلمة غيرها؟؟؟؟؟؟ بعدي
بلاش نكون منغلقين اكتر من اللازم! انتو اخدتوا كلمة رقص وعلقتوا عليها وما شفتوش كلمة غيرها؟؟؟؟؟؟ بعدين ان واحد قام رقص وشارك الناس فرحتها، معناتو صار \"خلّيع\" وخاطي؟ وبطل يليق بتصرف مؤمن؟ في مثل بقول: كل شيء ان زاد نقص.
22. انجيلي 11 أغسطس 2011 - 08:22 بتوقيت القدس
لرقم 17 بما ان الموضوع طرح فلم يعد هنالك مكان لرأيك الخاص الكنيسة الجامعة تعتبر الرقص رذيلة فلك كفرد لرقم 17 بما ان الموضوع طرح فلم يعد هنالك مكان لرأيك الخاص الكنيسة الجامعة تعتبر الرقص رذيلة فلك كفرد
لرقم 17 بما ان الموضوع طرح فلم يعد هنالك مكان لرأيك الخاص الكنيسة الجامعة تعتبر الرقص رذيلة- فلك كفرد لا يحق ان تغير هذا التعليم بحجة الحرية الشخصية.
23. جليلي كمان 11 أغسطس 2011 - 11:22 بتوقيت القدس
إلى رقم ٢٢ إلى رقم ٢٢
١. إن الاقتباس العشوائي الذي تقوم به من المجامع المسكونية (والذي قام به قبلك القمص زكريا، وهو مشهود له في الاقتباسات العشوائية)، لا يعني أن لديك قرار من الكنيسة الجامعة بمنع الرقص في أي حالة، ولاحظ أنه عادةً يكون منع الرقص لدى ارتباطه بالخلاعة وقلة الاحترام. وإن أردت أنت، أو القمص زكريا، أن تقتبس من تلك المجامع عليك أن تظهر الخلفية التي أدت إلى منع تصرف معين في وقت معين، فهنالك منطق لمنع أو السماح بأمر معين ولا تُتخذ هذه القرارات بلا سبب. ٢. أستطيع أن أقتبس لك من عدة مجامع مسكونية، أن المكان والمجموعة التي تنتمي إليها هي ليست كنيسة. أتعلم، بما أنك إنجيلي، أن أفضل ما توصلت له المجامع المسكونية بالنسبة للإنجيليين هو أنهم "مجموعات كنسية" (المجمع الفاتيكاني الثاني) وليسوا كنائس. أهذا ينفي كون المجموعة التي تنتمي إليها كنيسة محلية؟ ٣. ما هو سبب منع الرقص؟ ألديك دعم كتابي مستفيض؟ هل عولج هذا الموضوع أساسًا في الكتاب المقدس؟ لم يُعالج هذا الموضوع في الكتاب، كما لم يُعالج موضوع شُرب الخمر ومواضيع أخرى. لأن الإيمان المسيحي لم ينوِ وضع شريعة تحدد قرارات واختيارات المؤمنين بالمسيح في كل مكان وزمان، بل هو إيمان يصبو إلى منح المؤمنين حكمةً تساعدهم في اتخاذ قراراتهم بشكل يُرضي الله ويعكس شخصيته كخالق لهذا العالم في المكان والزمان الذين وضعهم الله فيهما. ٤. يا أخي، الرقص بحد ذاته هو ليس خطية. فقد رقص داود أمام تابوت العهد، وتحتوي المزامير على تعليمات للعبادة تشمل الرقص. قد تقول لي: "الرقص في العبادة، نعم. لكن في الأعراس، لا." لكن، كيف يطلب الرب من الناس أن يعبدوه بأمر لم يمارسوه قط؟ إن الرقص والتصفيق والهتاف، هي تعبيرات إنسانية عفوية (وقابلة للتطوير أيضًا) عن الفرح والاحتفال بأمر ما، وطالما استخدمت ببراءة وعفوية فلا حاجة لتسميتها خطية. لكن عندما يُستخدم الرقص للإغراء أو للتقليل من قيمة الإنسان فهو إذًا مرفوض. النتيجة هو أن الموضوع يتعلق باستخدام الرقص وليس بالرقص في حد ذاته.
24. الى رقم 23 11 أغسطس 2011 - 14:43 بتوقيت القدس
أرى انك تأتي بكلمات من فكرك الخاص. وهل يا ترى القرارات التي يتخذها المؤمن من رأيه ام من رأي الكتاب؟ أرى انك تأتي بكلمات من فكرك الخاص. وهل يا ترى القرارات التي يتخذها المؤمن من رأيه ام من رأي الكتاب؟
أرى انك تأتي بكلمات من فكرك الخاص. وهل يا ترى القرارات التي يتخذها المؤمن من رأيه ام من رأي الكتاب؟ فإن كانت من فكره هو فهذه مصيبة. وان كانت من فكر الكتاب فأنت اذا تناقض نفسك .واعتقد ان الرقص ليس هو المقياس للمؤمن ان كان فعلا فرح بالرب ام انه تمثيل. وهل معنى قولك بأن ان الرب كيف يطلب منا ان نرقص بدون ان نمارسه؟ هل معنى ذلك بان نمارسه في قاعات الأعراس!! هذا شيء غريب. وكيف نطور ذلك كما تقول؟ يبدوا انك استاذ ولك خبره في هذا الأمر.
25. جليلي كمان 11 أغسطس 2011 - 23:12 بتوقيت القدس
إلى ٢٤ إلى ٢٤
أخي، توقعت منك إجابةً أفضل، لكن للأسف تعليقك لا يستحق الرد.
26. مسيحي 12 أغسطس 2011 - 01:07 بتوقيت القدس
إلى رقم 17- هذا ليس رأي الكنيسة إلى رقم 17- هذا ليس رأي الكنيسة
للأسف يا أخي عندما نعتمد على بعض الأشخاص والمصادر بدون أن نفحصها يسهل على الاخرين تفنيد أرائنا. قوانين مجمع ترولو لم تافق عليها الكنيسة الغربية والبابا سرجيوس رفض التوقيع عليها. إذا هذا ليس رأي الكنيسة الجامعة، مع العلم أن الكنيسة الكاثوليكية لم تحرم الرقص. مجمع اللاذقية مجمع محلي حضره حوالي ثلالثون إكليركياً وليست اراءه اراء الكنيسة الجامعة (تذكر انه يحذف سفر الرؤيا من قانون الكتاب المقدس). على كل حال هذه الإقتباسات التي عرضتها لنا لم تحظى بموافقة الكنيسة الجامعة, بدليل أن أسقف روما انذاك رفض التوقيع على القرارات وأن الكنيسة الكاثوليكية لا تمنع الرقص إنما تسأل عن الدافع والهدف من الرقص. دعني إذا أعيدها ثانية: هذا ليس رأي الكنيسة!.
27. مريم 12 أغسطس 2011 - 03:05 بتوقيت القدس
انا كنت اعيش بلاهدف !! انا كنت اعيش بلاهدف !!
وحياتي كانت ضياع ضياع، لكن عندما قبلت المسيح مخلص شخصي لحياتي ، تغيرت افكاري وطموحاتي. حتى ان الاشياء التي كانت تسرني قبل الايمان صرت اكرههاولا اريد ان اذكرها، لاني استحي بها للاسف بعدما قرأت المقالة وبعض الردود التي تؤيدها ساورني شك، وقلق شديد ان يكون من كتبها قد تقابل مع الرب، او ان يكون الله قد غير حياته. لان الاشياء التي يحاول ان يبرر وجودها بين المؤمنين قد جربتها من قبل ولم تعطيني السعادة اطلاقا. كنت مثل السامرية اشرب ثم اعطش من جديد، واقول ايضا ان الاشياء التي سماها في المقالة سلوكيات ترفيهية هي جزء من حياة الخطية التي كنت احياها قبل الايمان !!!!!!!! فكيف يبرر وجودها للمؤمن بعد الايمان لقد عشت حياة السهر واللهو والحفلات وأعرف جيداً ما يجري فيها من خلاعة وتصرفات لا يليق بالمؤمن حتى أن ينظر اليها فكيف يمكن لشخص اختبر المسيح بالحقيقة وتغيرت حياته أن يشترك بها من عنده الجواب افيدوني من فضلكم اختكم مريم
28. تابع ليسوع 12 أغسطس 2011 - 10:27 بتوقيت القدس
ابقي على ايمانك يا مريم رقم 27 ابقي على ايمانك يا مريم رقم 27
الاخت مريم قرأت المقال والتعليقات لكن لم أرغب في الرد على لاهوتي متحرر ومقاله لا يوافق تعاليم الكتاب المقدس لكن تعليقك حرك قلبي لاكتب الحقيقةالمؤلمة المؤمن عليه ان لا ينغمس في خمر ورقص العالم بتاتاوايات عديده تحرم االانغماس في هذا العالم رومية 12 وغيرها من الايات ابقي على ايمانك وابقي بعيده عن العالم امادانيال فجعل في قلبه ان لا يتنجس بأطايب الملك ولا بخمر مشروبه الرب ير جع لكنيسة اليوم امثال دانيال انت واحده منهم لا تنظري لاحد حتى رجال الدين اليوم مع الاسف يرقصون ويعملوا سهرات عالميه ان كنت في احدى الكنائس تسمح للغناء والسهرات العالميه فتشي على كنيسه تعيش الكلمة واهربي من الشهوات الجسديه حتى المختارين ابليس يبعدهم
29. انجيلي 12 أغسطس 2011 - 10:44 بتوقيت القدس
لرقم 23 اطلب المغفرة لاتهامك الاخ زكريا بطرس بالاقتباسات العشوائية لرقم 23 اطلب المغفرة لاتهامك الاخ زكريا بطرس بالاقتباسات العشوائية
1. في البداية استغرب طريقة كلامك فكيف تلصق تهمة الاقتباس العشوائي على اخ قدير مثل زكريا بطرس ام بسبب كتابه الذي لا يتفق مع توجهك فتسمح لنفسك الصاق التهم الكاذبة بالاخرين. 2. الرقص على جميع انواعه وبمجمع اللاذقية حرم وهو مجمع محلي ولكنه قبل بقوانينه من قبل الكنيسة الجامعة (يمكنك الرجوع الى مقالات تعليمية عن المصادر الاساسية لتعاليم الكنيسة الارثوذكسية الشرقية http://www.stmacariusmonastery.org/st_mark/sm060609.htm 2. القانون الذي كان يقبل في هذه المجامع لا يتغير الا بقانون وبنص صريح. 3. اطلب منك نص صريح على ان الكنيسة الكاثوليكية قبلت الرقص وسمحت به. 4. اخي معروف ان "البينة على من يدعي" فانت تدعي ان الرقص مسموح به في الكنيسة فعليك الاتيان بالاية التي تنص على ذلك وارجو ان لا تخلط بين الرقص في العبادة والرقص الذي تروج له. 5. مع كامل احترامي للاخ كاتب المقال الا انه لم يستشهد باية واحدة من الكتاب المقدس لدعم مقاله الذي لا يخلو من التهجم وصبغ مجموعات كنسية كاملة بالتزمت والتحفظ. 6. اخيرا ما احزنني ان كاتب المقال يتهم الكثير من المؤمنين "المتزمتين والمحافظين" على ان معرفتهم للانجيل هي معلومات وهذا امر خطير جدا. 7. اخي كاتب التعليق 23 انت حر ان تبقى بضلالك ولكن ارجو منك ان لا تروج للرقص على انه من الرب.
30. مؤمنة 12 أغسطس 2011 - 15:06 بتوقيت القدس
أوافق الأخت مريم أوافق الأخت مريم
31. جليلي كمان 12 أغسطس 2011 - 17:00 بتوقيت القدس
إلى ٢٩ إلى ٢٩
سبق وقلت لك أن تعليقك لا يستحق الرد، ويبدو أن تعليقاتك اللاحقة ليست بأفضل بكثير وهي لا تستحق العناء ولا الرد أيضًا.
32. مسيحي 12 أغسطس 2011 - 17:50 بتوقيت القدس
الى رقم 29 الى رقم 29
أنا ارد عليك فقط لأنك تضل الناس بقرارتك! 1- الكنيسة الجامعة ( التي هي ترجمة الكلمة اليونانية:الكاثوليكية) لم تقبل هذه التحريمات. لذا، ومن اجل الحوار المفيد توقف عن هذه التصريحات من فضلك. إضتفة إلى ذلك أعطني نصا واحدا يثبت أن الكنيسة في الغرب قبلت هذه القرارات. 2- مرة ثانية أعيدها، مجمع ترولو لم تقبل قرارته من اسقف روما ومجمع اللاذقية لم يحضره ولا حتى ممثل واحد من الغرب ولا من قبلته كنيسة روما 3- إن هذا يشبه أن نطلب نصا صريحا أن الكنيسة سمحت أكل الحلزون أو سمحت بأن نلعب كرة القدم أو أن نصفق. لا يوجد لكل شيء نص صريح. لكن إن أردت نصا يتحدث عن الموضوع: http://www.catholicculture.org/culture/library/dictionary/index.cfm?id=32936 فيه الأب جون هاردون اليسوعي يشرح أن الرقص بحد ذاته مشروع إلا أنه يصبح خاطئا إن جعل الفرد يخطئ. وهذا يشبه موضوع شرب الخمر، فالخمر بحد ذاتها ليست محرمة (كما يقول القمص زكريا بطرس في أحد برامجه)إلا أن استعمالها يصبح خاطئا إن شرب الإنسان الكثير منها. وفقك الله يا أخي في ما تحب أو لا تحب، ولكن بضمير صاف أقول: هذا ليس رأي الكنيسة الجامعة. وكفى.
33. وردة الرب 12 أغسطس 2011 - 19:57 بتوقيت القدس
الى الاخ رقم 32 الى الاخ رقم 32
انا لا اوافقك على ان الخمر ليس محرم بل هو محرم هناك نصوص كتابية كثيرة تؤكد ان الخمر لايجوز كمسيحين شربه في سفر امثال 31 والكثير الكثير والقمص زكريا ما قال هذا الشي
34. شماس امين 12 أغسطس 2011 - 20:38 بتوقيت القدس
نحن نشكر الرب لاجل القس حنا لكن أستغرب ان يكتب مقالا كهذا وبنفس الوقت له الحرية ان يكتب ما يشاء وليس نحن نشكر الرب لاجل القس حنا لكن أستغرب ان يكتب مقالا كهذا وبنفس الوقت له الحرية ان يكتب ما يشاء وليس
نحن نشكر الرب لاجل القس حنا لكن أستغرب ان يكتب مقالا كهذا وبنفس الوقت له الحرية ان يكتب ما يشاء وليس من الضروري قبول أو تبني ما يقول ولكن صلاتي ان الرب يستخدم كليات اللاهوت بطريقة ليس كما نقرأ من القس حنانحن نريد جيلا محبا لكلمة الرب ومحافظين والا الكنيسة ستموت ولا تقبل الكلمة كما كتبوها الرسل وبشروا بهالكن هذا المقال جعلني أفكر مرتين قبل ارسال اولاد الكنيسة وأولادي الى كليات لاهوت قبل معرفة من يعلمون وماذا يعلمون وكما يكتب القس حنا محافظون ام منفتحون فسأذهب للمحافظين والغير مؤمنين بالمعاشرات والشهوات الجسدية والعالمية حسب الكلمة صلاتي ان نحرص على ما اعطونااياه الرسل ونركع ونطلب الرب حتى ينزل علينا نار الروح القدس ويطهرنا من كسل لعدم قراءة الكلمة وعدم معرفتها بالحق الالهي وعدم صرف وقت في الصلاة والصوم حتى الرب يرينا عن الرقص والسهرات العالمية في الاعراس وغيرها من مجاملات للعالم ويرينا شرب الخمر والمسكر هل هو حسب الكلمة أم حسب أهوائناوقبول الخطايا الاصلية التي تحررنا منها والان نقول أنها مقبولة لاعضاء الكنيسة يا رب أري عبيدك جميعا واحمنا من عمل أي خطية مهما كانت نتوب أمامك سامحنا وشكرا يا رب الكنيسة يسوع المسيح
35. بنت الرب 12 أغسطس 2011 - 23:28 بتوقيت القدس
أوافق الشماس الأمين أوافق الشماس الأمين
36. David Azar 13 أغسطس 2011 - 07:09 بتوقيت القدس
الى كل المعلقين الى كل المعلقين
اولا : بالنسبه للمقال فهو لا يتبنى اي فكر كما ارى و لا يعود ليقول انا كذا او انا كذا، ولكن المقال هي عبارة عن طرح 4 صور للمؤمنين و باعتقادي لو نظر كل منا الى نفسه سوف يعرف و يتأكد انه فعلا هناك اختلافات بين شخص واخر في وجهة النظر من ناحية ايمانه بان كان هذا الشيء يوافق مع المؤمن ام لا . ثانيا : سؤالي لكل من علق فقط على موضوع الرقص، هل اسم المقالة " الرقص" لاني كما ارى انكم قد اخذتم فقط من الرقص موضوعا لتعليقاتكم . ثالثا : بعض التعليقات كانت تضع نصوص لاتفاقيات و مجامع عقدت ولكن السؤال، هل كل المجامع التي عقدت كانت قرارتها موافقه للكتاب المقدس؟؟؟ رابعا : لكل انسان من حرية الاختيار، فالله خلقنا احرار في اتخاذ قرارتنا و في اختيار المناسب لنا ، فلماذا البعض منا يحاول ان يطبق فكره و انتمائه على الجميع؟ خامسا : بدلا من ان نتناقش في هل الرقص مسموح او ممنوع و المواضيع هادي العم بنضيع فيها وقت كبير و بنقاتل في بعضنا عشان هادي المواضيع ، خلينا نتذكر ادي في ناس بعدا ما عرفت الرب، خلينا نستغل الوقت هاد لخدمة الرب بدال ما قاعدين كل واحد منكم عم بيهين التاني . سامحوني ازا اللي احكيتو جرح اي شخص منكم الرب يباركم وشكر للقس الدكتور حنا كتناشو على المقالة الرب يباركك دكتور حنا
37. القس حنا كتناشو 13 أغسطس 2011 - 07:48 بتوقيت القدس
رسالة من القس حنا كتناشو رسالة من القس حنا كتناشو
بإسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد. اشكركم أولا على تفاعلكم مع مقالي أعلاه. لم استطع أن اتفاعل معكم بسبب وجودي في مؤتمر رائع عادت فيه العديد من النفوس إلى الرب لتتبعه من كل قلبها. أما بالنسبه لتعليقات فاود كتاب ما يلي: (1) اود أيضاح انني لم احدد في مقالي موقفي، ومن يريد أن يعرف إيماني فأنا ببساطة أومن الإيمان المعمداني وما ينصه دستور كنيستي وما يتوافق مع الكتاب المقدس (صاحب السلطة النهائية). ولقد وضعت التصنيفات الفكرية في المقال لكي أحفز شعب الله في فحص إيمانهم وسلوكياتهم في إطار الحوار بدلا من المنولوج الفكري. (2) ليس من الضروري أن تكون التصنيفات الفكرية المزودة في المقال بدون مرونة. فقد يقبل فرد عدة نقاط في علبة فكرية ويرفض بعضها أو قد يجمع بين عدة تصنيفات ولكنه يميل إلى واحدة أكثر من الأخرى. (3) إن التفاعل الفكري الحر يخلو من التهديد أو من التسرع في الحكم في القضايا ويتميز بالبحث عن الحق وبدراسة كلمة الله بعمق وتواضع في ضوء كلمة الله وبصيرة شعب الله عبر السنوات. فأقدر الحوار المدون الذي يتعلق بموقف تاريخ الكنيسة من بعض السلوكيات. فحوارنا وحديثنا باحترام بعضنا مع بعض يرتقي بنا إلى فحص افتراضاتنا ويرشدنا إلى النواحي التي يجب أن ننمو فيها. (4) لقد ركز الكثيرون على السلوكيات (وهي مهمة)، إلا أنني اعتقد أن الأهم هو التوجه والنضوج الفكري للإنسان. فمفهومنا عن القداسة وعن علاقتنا "بالعالم" يشكلان ما يحفز هذه السلوكيات. وتحتاج الكنيسة الإنجيلية في الأراضي المقدسة (بحسب رأيي) إلى تطوير التفاعل الناجع مع المجتمع المحيط بنا بطريقة تجعل الكنيسة نورا ليس للفرد فحسب بل للمجتمع أيضا. فالمسيح هو نور المجتمع وبدونه لن تحقق مجتمعاتنا مقاصد الله. (5) يركز الكتاب المقدس على تغيير القلب أولا ثم التعبير عن هذا التغيير بالسلوك الذي يتوافق مع حكمة الله خاصة تلك المُعلنة في كلمته المدونة. وربما سأكتب مقالا في المستقبل اخصصه لموضوع "الرقص" أو شرب الخمر. وعندئذ تستطيعون أن تعرفون بوضوح موقفي من هذه القضايا. ليرعاكم المسيح ويستخدمكم باستمرار لتعلية اسمه وكلمته والسلوك بحسب الفضائل الذهنية والسلوكية التي علمنا إياها المسيح.
38. متزمت منفتح 13 أغسطس 2011 - 09:32 بتوقيت القدس
انا لا ارى اي خطأ في هذه التصنيفات, وللحق هي ليست قوالب ثابته بل هي مرنه. فأحيانا تتغير طرق تفكيرنا انا لا ارى اي خطأ في هذه التصنيفات, وللحق هي ليست قوالب ثابته بل هي مرنه. فأحيانا تتغير طرق تفكيرنا
انا لا ارى اي خطأ في هذه التصنيفات, وللحق هي ليست قوالب ثابته بل هي مرنه. فأحيانا تتغير طرق تفكيرنا ونتفاعل بشكل مختلف مع كل واحده من الاسئله المطروحه لنجد انفسنا : نتزمت أو ننفتح ... مثلا: بالنسبه لدور المرأه؟ انا قبلا كنت متزمتا في هذا الامر اخذا كل الايات التي توافق تفكيري, ومقتطعا من الكتاب ما اريد. واليوم بعد دراسه شامله كتابيه, ناريخيه, اجتماعيه تغير توجهي وصرت ارى (من الكتاب) ما لم اكن اريد ان اراه! اذن هذه التصنيفات ليست ثابته بل هي مرنه. صلاتي ان يعمل الله في قلوبنا لنصل الى كل الحق
39. يوسف 14 أغسطس 2011 - 23:18 بتوقيت القدس
انطباع ثان انطباع ثان
شخصيا، فان فكرتي عن المقال تغيرت قليلا بعد تعليق القس حنا ليوضح بعض النقاط التي تكلم عنا واكثر ما اعجبني في التعليق كان التأكيد على العلاقة الروحية قبل اي نوع من السلوك المضبوط. ترقص تشرب علاقتك بإمرأتك علاقتك بمن تريد.. كله يتحدد بعلاقتك الروحية. الناموس وضع للأشخاص غير الروحيين الذين يجب ان تقول لهم اعمل ولا تعمل لتشباه صورة الروحي لكي يفهم ولو قليل ما هو روحي، اما عندما تكون روحي فلا حاجة ليقول لك اي شخص اعمل ولا تعمل... محلل لك ان تعمل كل ما تريد لكن الروح القدس فيك يرشدك متى تعمل ومتى لا تعمل... فان كنا نعود ونترك الروح القدس لنخلق ناموس جديد غير المزروح بقلوبنا عندها يا بئسنا لاننا عدنا الى العهد القديم باعمل ولا تعمل... وكأن دماء المسيح الكريمة غير كافية لان تخلصنا من الصك الموضوع علينا بفرائض جديدة: لا ترقص, ولا تشرب, ولا تفعل كذا, ولا تتكلم كذا... والروح القدس خارج دائرة حياتنا ليحدد لنا نوعية الحياة المنشودة. الخص بجملة واحدة... عيشوا للرب والرب كفيل بتسييركم للافضل!
40. عدنان 15 أغسطس 2011 - 14:00 بتوقيت القدس
الى مريم 27 - ابقي على ايمانك يا اختي الى مريم 27 - ابقي على ايمانك يا اختي
انا رأيي نفس رايك بالظبط. صارت كليات اللاهوت شي خطير ع اولادنا بجد