بأى وجه تلقاني؟

لكي يتوب الإنسان عليه أن يكون مستعدا أن يرى خطيئته ويعترف بها. وهذا يتطلب إخضاع الإرادة الشخصية لمشيئة الله
24 ابريل 2007 - 02:00 بتوقيت القدس

 دخل الى السلطان رجلً كان قد أذنب اليه قبلاً. فقال له السلطان: بأى وجه قد جئت تلقاني؟!
فأجابه ذلك الرجل: بالوجه الذي سوف ألقى به الله – عز وجلّ – وذنوبي اليه أعظم، وعقابه اكبر... فأعجب السلطان باجابته. وعفا عنه

ان اعترفنا بخطايانا فهو امين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل اثم.  ان قلنا اننا لم نخطئ نجعله كاذبا وكلمته ليست فينا.

شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا