لحفيدي الأوّل زهير جبران دعيم الذي طلّ اليوم الخميس 12- 12- 20 مع بشائر الميلاد
زُهيْرُ هالطفل الملاك
زهَّرْ على غُصن الأراك
لوَّنْ أمل ، رنَّمْ نَغَم
زرع أشعاري هناك
كَتَب عَ جْبين الزّمن :
أنا امتدادُك ، أنا مُناك
أنا همسةُ الأيامِ...عطّرها شذاك
أنا فيضٌ من غديرِكَ...
أنا قَبَسٌ من سناك
خذْ بيدي نحو المُّنى
فأنا أهيم بِرؤاك
واغرسِ الأيامَ عِشقًا..
وهيامًا من هَواك
زُهَيْرُ هالطفل الملاك
رعاكَ ربّي وحماك
متّعكَ بأثمار النجاح..
ومن المحبّة قد سقاك