جئتنــــي.. أنعشـــــت روحـــي |
وبنظرة واحدة شفيت جروحي |
|
صرت أنت بهجتـــــــي |
وفيك اكتملت فرحتي |
|
أنت لنفسي خير صديق، |
غمرتني بحنان قلبي الرقيق |
|
ربي يسوع، حبيبــــــــي، |
جذبتني بحبك العجيب |
|
وسط حزني، وسط اكتئابي |
حين شعرت متروكة من الأحباب |
|
جئتني أنعشت روحي |
وقلت لي، أنظري ما هذه الجروح |
|
هي التي جرحت بها في بيت أحبّائي |
فهلاّ رفعت عينيك نحو السماء |
|
قريبا سآخذ كنيستي إلى الموطن |
هناك لا حزن ولا بكاء في الأعين |
|
مجدا لك ربي يسوع، |
مجدا لك، رنموا يا جموع |
|
كما في الأمس كذلك الآن |
كلام الرب قوي ذو سلطان |