مقطع فيديو عن الاختطاف. هل انت مستعد له؟

الكتاب المقدس يتحدث بوضوح عن اختطاف المؤمنين الحقيقيين بالرب يسوع، هذا الوعد الصادق الذي ينتظره المؤمنون من كل بقاع الارض اصبح قريبًا جدًا. هل انت مستعد؟
31 ديسمبر 2013 - 12:12 بتوقيت القدس
لينغا

الكتاب المقدس يتحدث بوضوح عن اختطاف المؤمنين الحقيقيين بالرب يسوع، هذا الوعد الصادق الذي ينتظره المؤمنون من كل بقاع الارض اصبح قريبًا جدًا.

سيأتي هذا اليوم الذي يختفي فيه الميلايين من المسيحيين الحقيقيين الذين سيتغيرون ويلبسون اجسادا عديمة الفساد.

فأننا نقول هذا لكم بكلمة الرب، أننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لا نسبق الراقدين، لأن الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة، وبوق الله سوف ينزل من السماء، والأموات في المسيح سيقومون أولاً، ثم نحن الأحياء الباقين، سنخطف جميعا معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء (1 تسالونيكي 4: 15-17)

ويبقى السؤال، ماذا سيحل بالذين لم يكونوا امناء مع المسيح او الذين لم يقبلوا خلاصه؟ شاهدوا الفيديو

شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع
1. واحد من البلاد 31 ديسمبر 2013 - 10:26 بتوقيت القدس
اختطاف؟؟؟ اختطاف؟؟؟
هذه العقيدة يؤمن بها التدبيريون فقط. وهي ليست عقيدة "كتابية" كما يرد في هذه المقالة. وهي مبنية على اخطاء تفسيرية لفقرات من تسالونيكي الأولى ومتى. وهي عقيدة حديثة نسبيًا (القرن التاسع عشر). لذلك الحديث عنها كأمر مفروغ منه أو كحدث مستقبلي لا بد منه، حديث غير دقيق.
2. shadi 31 ديسمبر 2013 - 12:45 بتوقيت القدس
can you explain your point of view? - i am looking for the truth can you explain your point of view? - i am looking for the truth
3. واحدة 31 ديسمبر 2013 - 16:38 بتوقيت القدس
هل يمكن عرض وجهة النظر الأخرى التي لا تعتقد بالاختطاف هل يمكن عرض وجهة النظر الأخرى التي لا تعتقد بالاختطاف
4. واحد من البلاد 31 ديسمبر 2013 - 19:59 بتوقيت القدس
إليك الشرح لماذا الحديث عن "الاختطاف" خاطئ إليك الشرح لماذا الحديث عن "الاختطاف" خاطئ
أولاً، الفقرة في تسالونيكي تتحدث عن استقبال يسوع كملك آتٍ إلى العالم، ولذلك عبارة "لملاقاة الرب في الهواء" عبارة شائعة تستخدم لاستقبال الملوك. وليس لها علاقة بـ"اختطاف" بعض الناس وترك بعضهم ليعانوا من "ضيقة عظيمة" (وهي أيضًا من إحدى عقائد التدبيريين). ثانيًا، الفقرة في متى ٢٤ التي تتحدث عن أشخاص يؤخذون وآخرون يُتركون؛ تتكلم بوضوح أنه في وقت نوح "أخذ" الجميع. إذًا الأخذ هو للخطاة وأما الترك فهو للمؤمنين، أما عقيدة التدبيريين فتتحدث عن أن من يؤخذ هو المؤمن ومن يُترك هو غير المؤمن. فأي منطق هذا أن يتجاهل الشخص سياق النص ليدمج هذه الفقرة مع تسالونيكي لتكوين عقيدة لم يؤمن بها أي مسيحي قبل القرن التاسع عشر. لذلك فمن الأفضل للشخص أن يُترك بدلاً من أن يُؤخذ، وعليه فكل منطق سلسلة أفلام left behind يجب أن يُصبح left behind.