علّق راعي كنيسة قصر الدوبارة القس سامح موريس على الشخصيات التي توضع في المغارة تحت شجرة الميلاد، وقال انه من الخطأ وضع المجوس بين الشخصيات في المغارة لأن المجوس لم يذهبوا الى المذود، بل ذهبوا الى المنزل.
لقد زار المجوس الطفل يسوع عندما كان عمره بين 6 شهور وحتى سنتين، ومن غير المعقول ان يبقى الرب يسوع في المذود مدة ستة شهور.
ويذكر الكتاب ان هيرودس عندما تحقق من زمان النجم وعرف موعد الميلاد، قرر ان يقتل الاطفال من عمر سنتين وما دون، بينما لو كان الطفل يسوع قد ولد في نفس الوقت الذي ارسل فيه الجنود ليقتلوا الاطفال، لكان قتل الاطفال من سن ستة شهور وما دون.