استياء عام للمصريين بعد استشهاد الطفلة "جيسي بولس" على يد ملتحين اطلقوا النار عشوائياً علي اقباط وهم خارجون من كنيسة انجيلية بمنطقة عين شمس. حيث عبٌر الكثيرين على مواقع التواصل الاجتماعي عن ضعف الدولة ووزارة الداخلية امام الخارجين عن القانون والحالة الامنية المتردّية، كذلك ضعف الدولة امام ممارسات انصار الرئيس المعزول والذين يهددون المصريين عامة والاقباط خاصة وعلى الهواء من منصة رابعة العدوية. وان تلك الخطابات التحريضية ضد الاقباط والمجتمع بكامله تلقي بثمارها طالما السلطة المؤقتة صامته.
ومن ناحية اخرى أكّد الدكتور مصطفى النجار على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" مقتل "جيسي" وتسائل النجار "أين الداخلية ؟ والى أين تمضي مصر ؟".