مقالات مسيحية
"سحابة الشهود" هم شهود على قيمة حياة الإيمان. فتقدم قصصهم الواردة في العهد القديم شهادة عن بركات إختيار الإيمان بدلاً من الخوف. ويمكن إعادة صياغة ما تقوله رسالة العبرانيين 12: 1 هكذا: "حيث لنا الكثير
01/04/2019
الصّنميّة جذورها في قلب الإنسان، لأنّ الصنّم بإمكاننا أن نحدّده على النّحو التّالي: هو أن يطلب الإنسان ما لنفسه، في كلّ شيء، وفي كلّ أحد. إنّ الإنسان، بعبادته أَشياء هذا الدّهر
30/03/2019
في رسالة العبرانيين يسمى المسيح رئيس كهنة (عبرانيين 2: 17؛ 4: 14). إن كلمة "كاهن" تحمل معنيين أساسيين. أولاً، تعني الشخص الوسيط. وثانيا، الشخص المقدس أو المفرز ليقوم بهذه الخدمة
27/03/2019
الانتماء المسيحي هو إنتماء لله، أي للمعلم الوحيد في هذه المدرسة وهو الرب يسوع وكذلك هو إنتماء لجسد المسيح أي إلى الكنيسة. قد يكون الانتماء لله في هذه المدرسة وفي الحياة مع الله بصفة عامة
25/03/2019
الإرهاب المنسوب للمسلمين هو بحكم التعريف، يعني الأعمال الإرهابية التي ترتكبها جماعات إسلامية أو الأفراد الذين يعلنون دوافع إسلامية أو أهداف إسلامية سياسية. وعادة ما يعتمدون على تفسيرات من القرآن
23/03/2019
الكتاب المقدس يبدأ بذكر النهر الذي كان يسقي جنة عدن (تكوين2)، ويختم بنهر الحياة في وسط فردوس الله (رؤيا22). يذكر لنا الكتاب المقدس أسماء حوالي 16نهرا
21/03/2019
بالنسبة لغير المؤمنين، فإن الموت هو نهاية الفرصة المتاحة لقبول نعمة الله للخلاص. "وُضِعَ لِلنَّاسِ أَنْ يَمُوتُوا مَرَّةً ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ الدَّيْنُونَةُ" (عبرانيين 9: 27). أما بالنسبة للمؤمنين
16/03/2019
قصيدة من قلب مؤمن متألم لما يراه عبر صفحات الفيسبوك من كلام لا يسر قلب الرب، ويهدي القصيدة لكل مؤمنٍ جعل الانترنت مطيّتهُ... واصبح هو مطيّتهُ.
13/03/2019
إن المؤمن قد يدخل أزمة الإحساس بظلم الحياة حين يرى الإنسان الشرير، صاحب المكايد، ناجحًا في طرقه، يصل بأساليبه المعوجّة إلى القمة على جثث ضحاياه، بينما هو كمؤمن يفشل في بلوغ أهدافه رغم أمانته لله
11/03/2019
أراد يوسف أن يؤكد لإخوته أن وفرة الطعام وكثرة الثياب وحدهما (غزارة المعرفة وتعدد المواهب)، لا يُخففا من أتعاب الطريق، بل الأمر الذي يجعل رحلتهم تخلو من الكَدَر، ويُهوِّن عليهم مشقة السفر، هو
09/03/2019
مقالات قد تهمك
ﻻ ﻟﺴﻨﺎ ﻋﺮﺑﺎ. ﻳﻜﻔﻲ ﻛﺬﺑﺎ ﻭﺗﺰﻭﻳﺮﺍ ﻭﻣﻤﺎﻟﻘﺔ ﻭﻋﺠﺰﺍ ﻭﺧﻮﻓﺎ… لمن هذا الكلام …!!!
ﻟﺴﻨﺎ ﻋَﺮَﺑﺎ ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ!!!
عندما كانت نُعمي في موآب ساءتَ الظروف إلى أسوأ حال. فقبلَ أن يموتَ هذين الإبنين، تزوَّجا بإمرأتين موآبيَّتين، الأمرُ الذي كان ممنوعا. فلقد ذهبت نُعمِي إلى موآب مع زوجِها وإبنيها، ورجعت بدونِهم، ولكن
المسيحيون ليسوا نصارى. فالنصارى، تاريخيًا، هم أتباع هرطقة كانت تعترف بيسوع كخادم لله ولكن لم تكن تؤمن بأن يسوع هو “الكلمة المتجسد” وأنه “الله” و”ابن الله الحي”. يأتي على ذكر النصارى
بين الحين والآخر يخرج علينا أحد الشيوخ سواء كان سلفيا، أو أزهريا بتصريح مفاده أن المسيحيين كفرة! وللأسف الشديد إن الأمر لا يقف فقط عند حدود هؤلاء المشايخ بل يتعداه إلى نسبة ليست بقليلة من
وفي أعمال 20: 6 و 7 نتعلم أن اجتماعا منتظما كان يعقد في أول الأسبوع غرض كسر الخبز. وهناك نقرأ عن جماعة ممثلة في بولس ورفاقه فقد جاءت إلى ترواس ومكثت هناك سبعة أيام. "وفي
خلع النعل يعني خلع المسؤلية وانه غير مستحق ان يسير بنعله على ارض اخيه المتوفي وايضا عندما ندرس مثال بوعز سنفهم ان خلع النعل علامة اتفاق لا رجعه فيقول ان هذا ما هو اختاره وهو
اذا كنت مريض بأي مرض نشجعك ان تعلن في قلبك او بصوت مرتفع انك غالي على قلب الرب مثل كل هؤلاء الاشخاص الذين آمنوا والرب شفاهم فانت ايضا ابن له، انت عضو في قطيعه الكبير
إن هذه الرسالة تتحدث عن المسيح في حياتنا، المسيح في أفكارنا، المسيح هدفنا المسيح قوتنا وفرحنا وسط الألم. لقد تمت كتابة هذه الرسالة أثناء سجن الرسول بولس في روما، بعد صعود المسيح بحوالي ثلاثين
هناك حزن بحسب مشيئة الله، يقول عنه الرسول بولس في 2كورنثوس 9:7: "الآن أنا أفرح، لا لأنكم حزنتم، بل لأنكم حزنتم للتوبة. لأنكم حزنتم بحسب مشيئة الله" هذا الحزن الذي تكلم عنه الرسول بولس هو
إن المعمودية المسيحية هي الوسيلة التي يعلن بها الشخص عن إيمانه وتلمذته علانية. ففي ماء المعمودية يقول الشخص، دون كلمات، "أنا أعترف بإيماني بالمسيح؛ لقد خلصني من الخطية، والآن لي حياة جديدة